«التعاون الإسلامي»: خليفة بن زايد أحد أبرز القادة الحكماء في العالم

الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات - أرشيفية (الشرق الأوسط)
الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات - أرشيفية (الشرق الأوسط)
TT

«التعاون الإسلامي»: خليفة بن زايد أحد أبرز القادة الحكماء في العالم

الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات - أرشيفية (الشرق الأوسط)
الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات - أرشيفية (الشرق الأوسط)

نعت «منظمة التعاون الإسلامي»، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، الذي توفي اليوم (الجمعة)، متقدمة بخالص التعازي وأصدق المواساة لدولة الإمارات قيادة وحكومة وشعباً، ولعائلة الراحل الكبير، والأمة الإسلامية جمعاء، بهذه الخسارة الكبيرة.
وقال الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه، إن الشيخ خليفة بن زايد كان أحد أبرز القادة الحكماء في العالم، وأرسى دعائم التنمية في الإمارات الحديثة، وأسهم في دعم وتمكين ونهضة الدولة، وبروزها في محيطها العربي والإسلامي والدولي.
وأكد أن الفقيد أسهم بحكمته وقدرته على العطاء في مسيرة الإمارات ونموها وتطورها، مبيناً أنه كان أحد أبرز القادة في العمل الإنساني داخل الإمارات وخارجها.



السعودية تحتفي برايتها في «يوم العَلَم»

راية الدولة السعودية الأولى وهي قطعة أصلية من مجموعة الطريّف (أرشيف - عدنان الطريّف)
راية الدولة السعودية الأولى وهي قطعة أصلية من مجموعة الطريّف (أرشيف - عدنان الطريّف)
TT

السعودية تحتفي برايتها في «يوم العَلَم»

راية الدولة السعودية الأولى وهي قطعة أصلية من مجموعة الطريّف (أرشيف - عدنان الطريّف)
راية الدولة السعودية الأولى وهي قطعة أصلية من مجموعة الطريّف (أرشيف - عدنان الطريّف)

تحتفل السعودية اليوم، للعام الثالث على التوالي، بـ«يوم العَلَم»، مستعيدة رمزاً للقوة والمنعة والوحدة الوطنية يظل شامخاً على مدى ثلاثة قرون، تقدم خلالها حملات التأسيس ورفع أثناء الانتصارات الحربية، إضافة إلى حضوره في المناسبات الوطنية.

وفي حديث لـ«الشرق الأوسط»، يقول الباحث عدنان الطريّف، الذي يملك العلم الأصلي للدولة السعودية الأولى، إن أول راية رُفعت في عام 1727، على يد المؤسس الإمام محمد بن سعود، كما أورد الرحالة والمستشرقون ذكراً ووصفاً للراية السعودية أيام الإمام عبد العزيز بن محمد، الحاكم الثاني في الدولة الأولى، وابنه سعود وكانت مشغولة من الخز والإبريسم، وكُتب عليها: «لا إله إلا الله محمد رسول الله». وفي عام 1925، أمر الملك عبد العزيز بصياغة شكل جديد للعلم، يحمل دلالات تشير إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء.