السعودية تحذر من التعامل مع مواقع مشبوهة تروّج للحج

تعلن إجراءات التقديم من داخل السعودية لحجّ هذا العام قريباً (واس)
تعلن إجراءات التقديم من داخل السعودية لحجّ هذا العام قريباً (واس)
TT

السعودية تحذر من التعامل مع مواقع مشبوهة تروّج للحج

تعلن إجراءات التقديم من داخل السعودية لحجّ هذا العام قريباً (واس)
تعلن إجراءات التقديم من داخل السعودية لحجّ هذا العام قريباً (واس)

حذّرت وزارة الحج والعمرة السعودية، اليوم (الجمعة)، عموم الراغبين في أداء الحج من التعامل مع أي مواقع مشبوهة تروّج للموسم، أو لخدمات التسجيل فيه.
وأكدت الوزارة، في تغريدة على «تويتر»، أنّ إعلان إجراءات التقديم من داخل السعودية لحجّ هذا العام ستُعلن قريباً، عبر موقع الوزارة الرسمي.
https://twitter.com/hajministry/status/1522516524782731266?s=21&t=tRNGKTBSqTL0EJX4Kz9paQ
كانت وزارة الحج والعمرة قد أعلنت، الشهر الماضي، رفع عدد حجاج موسم هذا العام إلى مليون حاج من داخل السعودية وخارجها، وذلك وفقاً للحصص المخصصة للدول، مع الأخذ بالتوصيات الصحية.
وحددت ضوابط لحج هذا العام، في أن يكون للفئة العمرية أقل من 65 عاماً، مع اشتراط استكمال التحصين بالجرعات الأساسية بلقاحات «كوفيد – 19» المعتمدة في وزارة الصحة السعودية، ويشترط على القادمين للحج من الخارج تقديم نتيجة فحص «بي سي آر» سلبية لعينة أخذت خلال (72) ساعة قبل موعد المغادرة إلى السعودية.
وشددت الوزارة على ضرورة التزام الحجاج بالإجراءات الاحترازية، واتباع التعليمات الوقائية خلال أداء مناسكهم، حفاظاً على صحتهم وسلامتهم.



السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
TT

السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)

رحبت السعودية، الأربعاء، بوقف إطلاق النار في لبنان، مثمنةً جميع الجهود الدولية المبذولة بهذا الشأن.

وأعربت، في بيان لوزارة خارجيتها، عن أملها بأن يقود ذلك إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، وحفظ سيادة وأمن واستقرار لبنان، وعودة النازحين إلى منازلهم بأمن وأمان.

من جانبها، دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة التزام جميع الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، من خلال التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 بعناصره كافة.

وأكد الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه الدعم الكامل لاستقرار لبنان، وممارسة الدولة اللبنانية سيادتها على كامل أراضيها، داعياً إلى تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لتلبية احتياجات المتضررين، وعودة النازحين، وإعمار ما دمرته الحرب.

وأعرب طه عن أمله بأن يكون هذا الاتفاق خطوة نحو تحقيق وقف فوري للعدوان على قطاع غزة وجميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة.

وجدَّد دعوته إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية فيما يخص الوضع في فلسطين والأراضي المحتلة، وخاصة تمكين الشعب من تجسيد حقه في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية.