الأمير محمد بن نايف بحث مع وزير الأمن الداخلي الأميركي أوجه التعاون بين البلدين

وزير الداخلية السعودي استعرض ووزير الخزانة الموضوعات المشتركة

الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية السعودي خلال لقائه في واشنطن وزير الأمن الداخلي الأميركي (واس)
الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية السعودي خلال لقائه في واشنطن وزير الأمن الداخلي الأميركي (واس)
TT

الأمير محمد بن نايف بحث مع وزير الأمن الداخلي الأميركي أوجه التعاون بين البلدين

الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية السعودي خلال لقائه في واشنطن وزير الأمن الداخلي الأميركي (واس)
الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية السعودي خلال لقائه في واشنطن وزير الأمن الداخلي الأميركي (واس)

بحث الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية السعودي، ووزير الأمن الداخلي الأميركي جي جونسون، أوجه التعاون بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية، إضافة إلى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بما يحقق مصالح البلدين الصديقين، وذلك خلال لقاء الأمير محمد بن نايف في مقر إقامته بالعاصمة واشنطن المسؤول الأمني الأميركي.
وكان وزير الداخلية السعودي التقى في وقت لاحق الليلة قبل الماضية وزير الخزانة الأميركي جاك ليوي يرافقه وكيل الوزارة ديفيد كوهين، وتناول اللقاء أوجه التعاون بين البلدين، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر المقابلتين، السفير عادل الجبير، سفير السعودية لدى الولايات المتحدة، والوفد المرافق لوزير الداخلية السعودي.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.