بريتني سبيرز تعلن حملها بطفلها الثالث

المغنية بريتني سبيرز وزوجها سام أصغري (أ.ب)
المغنية بريتني سبيرز وزوجها سام أصغري (أ.ب)
TT

بريتني سبيرز تعلن حملها بطفلها الثالث

المغنية بريتني سبيرز وزوجها سام أصغري (أ.ب)
المغنية بريتني سبيرز وزوجها سام أصغري (أ.ب)

أعلنت المغنية بريتني سبيرز أنها حامل في طفلها الثالث في منشور على إنستغرام أمس (الاثنين).
ووفقاً لوكالة رويترز للأنباء، لم تكشف سبيرز (40 عاما) عن حملها، فحسب وإنما بدا أنها تعلن أيضاً أنها تزوجت من خطيبها سام أصغري (28 عاما)، واصفة إياه بأنه «زوجها».
ووصفت سبيرز كيف لاحظت تغيرات في حجم بطنها لتظن في بادئ الأمر أنها زيادة في الوزن. وكتبت تقول «لذا خضعت لاختبار حمل... ويا للروعة... أنا حامل».
https://www.instagram.com/p/CcONvpGOelB/?utm_source=ig_web_copy_link
كما استرجعت نجمة البوب كيف عانت الاكتئاب خلال حمل سابق وكيف تشعر الآن أن بوسع النساء التحدث بصراحة عن صحتهن النفسية خلال الحمل. وكتبت «هذه المرة سأمارس اليوغا كل يوم لنشر الكثير من الفرح والحب».
وجاء هذا الإعلان بعد أشهر من نجاح سبيرز في إنهاء وصاية والدها عليها، والتي دامت 13 عاما.
ففي نوفمبر (تشرين الثاني)، أنهى قاض الوصاية والتي مكنت والدها جيمي سبيرز من التحكم في حياتها الخاصة وثروتها البالغة 60 مليون دولار.
وخلال نظر القضية، وتحديدا في شهر يونيو (حزيران) 2021، شكت سبيرز من أنها منعت من الزواج أو إنجاب أطفال خلال فترة وصاية والدها عليها.
ولدى سبيرز ولدان، شون بريستون (16 عاما) وجايدن جيمز (15 عاما) من زواجها السابق من كيفين فيدرلاين.



تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام
TT

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

أشار تقرير صادر عن مجلس اللوردات إلى أن هيئة الإذاعة البريطانية تخذل المشاهدين من الأسر ذات الدخل المنخفض، الذين يشعرون بأنهم «يخضعون للسخرية» في تغطيتها (الإخبارية)، لذا فقد يتحولون إلى وسائل إعلام بديلة، مثل قناة «جي بي نيوز».

بيئة إعلامية مليئة بالأخبار الزائفة

ويخشى أعضاء مجلس اللوردات أيضاً من نشوء بيئة إعلامية «من مستويين»، مقسمة بين «عشاق الأخبار»، الذين يشتركون في منافذ إخبارية عالية الجودة ورائدة، و«نسبة زائدة» من متجنبي الأخبار، الذين يرون القليل جداً من الأخبار المنتجة بشكل احترافي، ولذا فإنهم أكثر عُرضة للأخبار الزائفة، ونظريات المؤامرة التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

«صحارٍ إخبارية»

وحذّر تحقيق في «مستقبل الأخبار» الذي أجرته لجنة الاتصالات والشؤون الرقمية، الذي نُشر أمس، من مستقبل «قاتم»، حيث يؤدي تراجع الصحف المحلية والإقليمية إلى خلق «صحارٍ إخبارية».

وتحمل التحذيرات بشأن مستقبل هيئة الإذاعة البريطانية أهمية خاصة، حيث تضم اللجنة اللورد هول، المدير العام السابق للهيئة.

تهميش المجموعات الدنيا من السكان

وأشار التقرير إلى أن «المجموعات الاجتماعية والاقتصادية الدنيا تشعر بأنها (مُنتقدة أو مُعرضة للسخرية) بدلاً من أن تعكسها هيئة الإذاعة البريطانية بشكل أصيل». ونصّ على أن «الوسائل الإعلامية الوافدة الجديدة مثل (جي بي نيوز) تقدم بديلاً وخياراً في ميدان الخدمة العامة»، وهذا ما يجب أن يدفع وسائل الإعلام الأخرى للتفكير في كيفية اجتذاب تلك المجموعات إليها.

وتابع نشرات أخبار هيئة الإذاعة البريطانية 9.6 مليون مشاهد الشهر الماضي (من أصل 19 مليوناً لكل قنواتها) مقابل 3.5 مليون مشاهد لنشرات أخبار «جي بي نيوز».

وقالت اللجنة إن «قدرة هيئة الإذاعة البريطانية على الحفاظ على مستويات عالية من مشاركة الجمهور والثقة والرضا أمر مهم».