أفضل الساعات الذكية لعام 2022

ساعة «فيتبت فيرسا 3»
ساعة «فيتبت فيرسا 3»
TT

أفضل الساعات الذكية لعام 2022

ساعة «فيتبت فيرسا 3»
ساعة «فيتبت فيرسا 3»

عند البحث عن الساعة الذكية التي تناسب حاجاتكم، يجب أن تأخذوا الكثير من العوامل بعين الاعتبار –خصوصاً أنكم سترتدونها طوال الوقت. يجب أن تركّزوا على الشكل والتصميم، وما إذا كنتم تريدون ساعة تتوافق مع نظامي iOS أو أندرويد، أو ما إذا كانت أولوياتكم شراء ساعة معزّزة بمزايا الرشاقة والصحة كمراقبة النوم وقراءات تخْطيط كهربائية القلب، أو ما إذا كنتم تريدون واحدة تعمل جيّداً مع تطبيقات الطرف الثالث.
ولكنّ الساعة الذكية الحقيقية يجب أن تقدّم لمستخدمها كلّ شيء من مراقبة صحّة القلب إلى تقنية الـGPS، والعمل دون مشكلات مع إشعارات الهواتف الذكية، حتّى إن بعض الإصدارات يمكن استخدامها لإتمام عمليات الدفع الخالي من الاحتكاك.
يستعرض لكم موقع «سي نت» فيما يلي أفضل الساعات الذكية المتوفرة اليوم في الأسواق مع مراعاة الوظائف والسعر والتوافقية.
> الساعة الذكية الأفضل للميزانية المتواضعة: ««أبل» واتش إس إي»
إذا كنتم تبحثون عن ساعة ذكية من «أبل» وبسعرٍ مدروس، فإن «أبل واتش إس إي Apple Watch SE»، هي مبتغاكم لأنّها البديل الزهيد لنموذج «سيريز 7» خصوصاً أنها تحتوي على الكثير من المزايا نفسها بالإضافة إلى خدمة بطارية طويلة.
لا يضمّ نموذج «إس إي» أجهزة الاستشعار الصحية الموجودة في «سيريز 7» (لقياس تخطيط كهربائية القلب ومستوى الأكسجين في الدم)، فضلاً عن أنّ شاشتها لا تعمل بشكلٍ دائم، ولكنّها دون شكّ تلبّي الحاجات الأساسية لمعظم المستخدمين.
> الأفضل بين ساعات أندرويد الذكية: «سامسونغ غالاكسي واتش 4»
«Samsung Galaxy Watch 4» هي الساعة الذكية الأولى التي تشغّل منصّة «غوغل وير» الجديدة المصمَّمة في إطار شراكة بين «غوغل» و«سامسونغ». تضمّ هذه الساعة مزايا عدّة أبرزها قياس تخطيط كهربائية القلب ومراقبة معدّل ضربات القلب، بالإضافة إلى جهاز استشعار كهربائي يزوّد المستخدم بمعلومات إضافية عن تركيبة جسمه. ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ المزايا الأساسية المتوفّرة فيها محصورة بهواتف «سامسونغ» حالياً، فضلاً عن أنّ بطاريتها أقلّ كفاءة من معظم الساعات الذكية المتوفّرة في الأسواق.
> أفضل بديل بسعرٍ مدروس لساعة «أبل» الذكية: «فيت بيت فيرسا3»
تتوافق ساعة «Fitbit Versa 3» مع نظامي iOS وأندرويد وتسمح لمستخدمها بالاختيار بين «أليكسا» ومساعد «غوغل» للتحكّم الصوتي. تحتوي «فيت بيت فيرسا» على خصائص كثيرة والكثير من مزايا الصحة والرشاقة كالـGPS المدمج، ومراقبة النوم ودرجة حرارة الجسم ليلاً، بالإضافة إلى خدمة بطارية تتفوّق على معظم الخيارات الأخرى في السوق.
* «سي نت»
- خدمات «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

معرض «CES» يكشف أحدث صيحات التقنيات الاستهلاكية لـ2025

تكنولوجيا يستمر معرض «CES 2025» حتى التاسع من شهر يناير بمشاركة عشرات الآلاف من عشاق التكنولوجيا والشركات التقنية في مدينة لاس فيغاس (CES)

معرض «CES» يكشف أحدث صيحات التقنيات الاستهلاكية لـ2025

إليكم بعض أبرز الابتكارات التي تكشف عنها كبريات شركات التكنولوجيا خلال أيام المعرض الأربعة في مدينة لاس فيغاس.

نسيم رمضان (لندن)
خاص توفر السيارة أحدث التقنيات بما في ذلك نظام صوتي قوي وميزات مساعدة السائق المتقدمة والتكامل السلس مع الهواتف الذكية (كاديلاك)

خاص تعرف على التقنيات التي تطرحها «كاديلاك» في «إسكاليد 2025»

«الشرق الأوسط» تـتحدث إلى سارة سميث مديرة هندسة البرامج في «كاديلاك».

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا تعد تطبيقات اللياقة البدنية أداة قوية لتتبع التقدم مع ضمان بقاء بياناتك آمنة (أدوبي)

كيف تحمي خصوصيتك أثناء استخدام تطبيقات اللياقة البدنية في 2025؟

إليك بعض النصائح لاستخدام تطبيقات اللياقة البدنية بأمان في العصر الرقمي.

نسيم رمضان (لندن)
الاقتصاد مقر هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية في الرياض (الموقع الإلكتروني)

بدء تطبيق المرحلة الإلزامية الأولى لتوحيد منافذ الشحن في السعودية

بدأ تطبيق المرحلة الإلزامية الأولى لتوحيد منافذ الشحن للهواتف المتنقلة والأجهزة الإلكترونية في السوق، لتكون من نوع «USB Type - C».

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد جانب من اجتماع خلال منتدى حوكمة الإنترنت الذي عقد مؤخراً بالعاصمة الرياض (الشرق الأوسط)

تقرير دولي: منظومات ذكية ومجتمعات ممكّنة تشكل مستقبل الاقتصاد الرقمي

كشف تقرير دولي عن عدد من التحديات التي قد تواجه الاقتصاد الرقمي في العام المقبل 2025، والتي تتضمن الابتكار الأخلاقي، والوصول العادل إلى التكنولوجيا، والفجوة…

«الشرق الأوسط» (الرياض)

ملصق لتصنيف مستوى أمان الأجهزة المتصلة بالإنترنت... في أميركا

يؤدي ارتفاع استخدام أجهزة إنترنت الأشياء (IoT) إلى ظهور ثغرات جديدة يمكن لمجرمي الإنترنت استغلالها (شاترستوك)
يؤدي ارتفاع استخدام أجهزة إنترنت الأشياء (IoT) إلى ظهور ثغرات جديدة يمكن لمجرمي الإنترنت استغلالها (شاترستوك)
TT

ملصق لتصنيف مستوى أمان الأجهزة المتصلة بالإنترنت... في أميركا

يؤدي ارتفاع استخدام أجهزة إنترنت الأشياء (IoT) إلى ظهور ثغرات جديدة يمكن لمجرمي الإنترنت استغلالها (شاترستوك)
يؤدي ارتفاع استخدام أجهزة إنترنت الأشياء (IoT) إلى ظهور ثغرات جديدة يمكن لمجرمي الإنترنت استغلالها (شاترستوك)

كشف البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، عن ملصق جديد لتصنيف معايير السلامة الإلكترونية للأجهزة المتصلة بالإنترنت مثل منظمات الحرارة الذكية وأجهزة مراقبة الأطفال والأضواء التي يمكن التحكم فيها عن طريق تطبيق وغيرها.

شعار (سايبر ترست مارك) أو علامة الثقة الإلكترونية يهدف إلى منح المستهلكين الأميركيين طريقة سريعة وسهلة لتقييم أمان منتج ذكي معين، تماما مثل ملصقات وزارة الزراعة الأميركية على الطعام أو تصنيفات (إنرجي ستار) أو نجمة الطاقة على الأجهزة التي توفر معلومات عن مدى استهلاكها للطاقة. وعلى الشركات التي تسعى للحصول على الملصق لمنتجاتها تلبية معايير الأمن الإلكتروني التي حددها المعهد الوطني الأميركي للمعايير والتكنولوجيا من خلال اختبار الامتثال من قبل مختبرات معتمدة.

ويتزايد عدد الأجهزة المتصلة بالإنترنت المستخدمة في الحياة اليومية، من أبواب المرآئب وأجهزة تتبع اللياقة البدنية وكاميرات المراقبة والمساعد الصوتي إلى الأفران وصناديق القمامة، ما يوفر للمستخدمين مزيدا من الراحة ولكن ينطوي على مخاطر جديدة.

وقالت آن نيوبرغر نائبة مستشار الأمن القومي الأميركي لشؤون الأمن الإلكتروني للصحفيين في مكالمة هاتفية «كل واحد من هذه الأجهزة يمثل بابا رقميا يحفز المهاجمين الإلكترونيين على الدخول». وملصق علامة الثقة الإلكترونية طوعي. لكن

نيوبرغر قالت إنها تأمل أن «يبدأ المستهلكون في طلب العلامة ويقولون، لا أريد توصيل جهاز آخر في منزلي، مثل كاميرا أو جهاز مراقبة أطفال، يعرض خصوصيتي للخطر».

وأضافت أن الحكومة تخطط للبدء بالأجهزة الاستهلاكية مثل الكاميرات قبل الانتقال إلى أجهزة التوجيه المنزلية والمكتبية والعدادات الذكية. وتوقعت طرح المنتجات التي تحمل العلامة في الأسواق هذا العام. كما يخطط البيت الأبيض لإصدار أمر تنفيذي في الأيام الأخيرة من إدارة الرئيس جو بايدن من شأنه أن يقيد الحكومة الأميركية بشراء منتجات تحمل علامة (سايبر ترست مارك) بدءا من عام 2027. وقالت نيوبرغر إن البرنامج يحظى بدعم من الحزبين، الديمقراطي والجمهوري.