خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها

خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها
TT

خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها

خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها

عرضت شركة "دانون" الفرنسية للأغذية خطة استراتيجية جديدة لانعاش أعمالها.
وقالت الشركة إن المدير التنفيذي الجديد انتوني دي سان افريك واللجنة لتنفيذية وضعا خطة تستهدف استعادة أداء الشركة والميزة التنافسية وإيجاد قيمة على المدى الطويل، حسب وكالة الأنباء الالمانية.
وتهدف الخطة لاستعادة الميزة التنافسية للشركة في الفئات الرئيسية والمناطق الجغرافية، وتوسع انتقائي لوجود "دانون" فيما يتعلق بالأقسام والقنوات والمناطق الجغرافية والإعداد النشط لسبل النمو المستقبلي.
ووفقا للخطة، أعلنت "دانون" عن مجموعة من الأهداف للفترة من 2022 حتى 2024.
وقالت الشركة إن العام الحالي سوف يكون عاما تأسيسيا؛ حيث من المرجح أن تتراوح نسبة النمو ما بين 3 و 5 %، على أن يبلغ الهامش التشغيلي أكثر من 12 %.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.