خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها

خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها
TT

خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها

خطة استراتيجية لـ«دانون» الفرنسية لإنعاش أعمالها

عرضت شركة "دانون" الفرنسية للأغذية خطة استراتيجية جديدة لانعاش أعمالها.
وقالت الشركة إن المدير التنفيذي الجديد انتوني دي سان افريك واللجنة لتنفيذية وضعا خطة تستهدف استعادة أداء الشركة والميزة التنافسية وإيجاد قيمة على المدى الطويل، حسب وكالة الأنباء الالمانية.
وتهدف الخطة لاستعادة الميزة التنافسية للشركة في الفئات الرئيسية والمناطق الجغرافية، وتوسع انتقائي لوجود "دانون" فيما يتعلق بالأقسام والقنوات والمناطق الجغرافية والإعداد النشط لسبل النمو المستقبلي.
ووفقا للخطة، أعلنت "دانون" عن مجموعة من الأهداف للفترة من 2022 حتى 2024.
وقالت الشركة إن العام الحالي سوف يكون عاما تأسيسيا؛ حيث من المرجح أن تتراوح نسبة النمو ما بين 3 و 5 %، على أن يبلغ الهامش التشغيلي أكثر من 12 %.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.