الرئيس التونسي ووزير الداخلية السعودي يبحثان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني

الرئيس التونسي ووزير الداخلية السعودي يبحثان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
TT

الرئيس التونسي ووزير الداخلية السعودي يبحثان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني

الرئيس التونسي ووزير الداخلية السعودي يبحثان العلاقات الثنائية والتعاون الأمني

التقى الرئيس التونسي قيس بن سعيد في العاصمة أمس تونس، الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية السعودي، الذي نقل له خلال اللقاء، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، كما شهد اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية والتعاون الأمني القائم بين البلدين.
وكان وزير الداخلية السعودي، التقى أمس، برئيسة الحكومة التونسية نجلاء بودن، واستعرض اللقاء العلاقات الثنائية، ومسارات التعاون الأمني القائم بين البلدين.
وكان وزير الداخلية السعودي، وصل في وقت سابق أول من أمس إلى تونس، حيث عقد أمس، جلسة مباحثات مع نظيره التونسي توفيق شرف الدين، في مقر وزارة الداخلية بالعاصمة التونسية.
وتناولت المباحثات، عددا من الموضوعات الأمنية ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز وتطوير مسارات التعاون المشترك من خلال اللجنة الأمنية المشتركة بين وزارتي الداخلية في البلدين.



قوافل الإغاثة السعودية تواصل التدفق إلى لبنان

الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

قوافل الإغاثة السعودية تواصل التدفق إلى لبنان

الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة السعودية الإغاثية حملت مواد غذائية وطبية وإيوائية (واس)

واصلت قوافل الإغاثة السعودية التدفق إلى العاصمة اللبنانية بيروت؛ إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.

ووصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت، الخميس، الطائرة الإغاثية الـ25، ضمن الجسر الجوي السعودي، الذي يُسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وحملت على متنها مواد إغاثية متنوعة تشتمل على مواد غذائية وطبية وإيوائية.

وكانت الطائرة الإغاثية السعودية الـ25 قد غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، في وقت سابق، متجهة إلى مطار رفيق الحريري الدولي بمدينة بيروت.

يأتي ذلك انطلاقاً من الدور الإنساني الرائد، وتجسيداً للقيم النبيلة والمبادئ الثابتة للسعودية، ممثلة بذراعها الإنسانية «مركز الملك سلمان للإغاثة»، بالوقوف مع الدول والشعوب المحتاجة، لمواجهة جميع الأزمات والصعوبات التي تمر بها.