«إير فرانس» تلغي رحلتَيها بين باريس وكييف غداً

طائرة تتبع شركة «إير فرانس» الفرنسية (أرشيفية - رويترز)
طائرة تتبع شركة «إير فرانس» الفرنسية (أرشيفية - رويترز)
TT

«إير فرانس» تلغي رحلتَيها بين باريس وكييف غداً

طائرة تتبع شركة «إير فرانس» الفرنسية (أرشيفية - رويترز)
طائرة تتبع شركة «إير فرانس» الفرنسية (أرشيفية - رويترز)

أعلنت شركة «إير فرانس» للطيران، أنها ألغت رحلتَيها بين باريس وكييف المقررتَين غداً (الثلاثاء) «نظراً إلى الوضع على الأرض وعلى سبيل الاحتراز».
وأضافت الشركة، أنها «ستعيد تقييم الوضع بشكل منتظم، وتذكّر بأن أمن وسلامة الرحلات وزبائنها، وكذلك طواقمها هو ضرورة مطلقة». وكانت الشركة تؤمّن حتى الآن، رحلتَين بين باريس وكييف مرّتين في الأسبوع، الثلاثاء والأحد، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية.
وسبق أن أعلنت شركة «لوفتهانزا» للطيران الألمانية، السبت، أنها ستوقف رحلاتها إلى مدينتي كييف وأوديسا في أوكرانيا اعتباراً من الاثنين وحتى نهاية فبراير (شباط)، مبقية فقط على رحلاتها إلى مدينة لفيف في الغرب.
دعت فرنسا السبت كل رعاياها الموجودين في أوكرانيا إلى مغادرة هذا البلد، وناشدت أولئك الموجودين في المناطق الأكثر عرضة للخطر في الشرق الأوكراني مغادرتها «من دون تأخير».
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في تحديث لإرشادات السفر للمواطنين الفرنسيين «نوصي كلّ الرعايا الفرنسيين الذين لا ضرورة قصوى تتطلّب بقاءهم في أوكرانيا بمغادرة البلاد».
وأضافت، أنّ الفرنسيين الموجودين حالياً في «أقاليم خاركيف ولوغانسك ودونيتسك» وفي منطقة دنيبرو مدعوون «إلى مغادرة هذه المناطق من دون تأخير».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».