الطلب على الغاز بفرنسا زاد 6 % العام الماضي

الطلب على الغاز بفرنسا زاد 6 % العام الماضي
TT

الطلب على الغاز بفرنسا زاد 6 % العام الماضي

الطلب على الغاز بفرنسا زاد 6 % العام الماضي

رتفع الطلب على الغاز بفرنسا عام 2021 بنسبة 6 %، ليصل إلى 474 تيراواط/ساعة، بحسب ما ذكرت شركة "جي آر تي جاز" الفرنسية، المشغلة لنظام نقل الغاز الطبيعي، في بيان لها اليوم (الخميس)، وفق وكالة الانباء الالمانية.
يأتي ذلك بعد أن كان استهلاك الغاز في فرنسا قد سجل انخفاضا بنسبة 7 % عام 2020، وهو العام الأكثر سخونة على الإطلاق بالنسبة لفرنسا، بحسب ما ذكرت وكالة "بلومبرغ" للانباء.
وظل استهلاك الغاز الصناعي بدون تغير في عام 2021، حيث قابل الانخفاض في الطلبات على عمليات التكرير والبتروكيماويات، تحقيق مكاسب في صناعات أخرى.
وكان استهلاك الغاز في محطات توليد الكهرباء، انخفض بنسبة 10% العام الماضي.
وتقدر شركة "جي آر تي جاز" أن تنتج فرنسا 320 تيراواط/ساعة من الغازات المتجددة ومنخفضة الكربون بحلول عام 2050، باستثناء الهيدروجين.



«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
TT

«سينوك» الصينية للنفط تبيع أصولها في الولايات المتحدة لـ«إينيوس» البريطانية

شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)
شعار «إينيوس» في المقر الرئيس للشركة (رويترز)

باعت شركة «سينوك» الصينية المحدودة شركتها التابعة في الولايات المتحدة، إلى جانب أصولها النفطية والغازية في خليج المكسيك، إلى مجموعة الكيميائيات البريطانية «إينيوس»، وفقاً لبيان أصدرته «سينوك» يوم السبت.

وقالت شركة النفط والغاز الصينية الكبرى إن «سينوك إنرجي هولدينغز يو إس إيه» دخلت في اتفاقية بيع مع شركة تابعة لشركة «إينيوس» تتعلق بأصول النفط والغاز التابعة لشركة «سينوك» في الجزء الأميركي من خليج المكسيك.

وتشمل الصفقة في المقام الأول مصالح غير مشغلة في مشاريع النفط والغاز مثل حقلي أبوماتوكس وستامبيد.

وقال رئيس مجلس إدارة «سينوك إنترناشيونال» ليو يونججي، في البيان، إن الشركة تهدف إلى تحسين محفظة أصولها العالمية وستعمل مع «إينيوس» نحو انتقال سلس.

وكانت شركة «سينوك» تبحث عن مشترين محتملين لمصالحها في حقول النفط والغاز الأميركية منذ عام 2022.

وكانت «رويترز» ذكرت في وقت سابق أن شركة «سينوك» تدرس الخروج من العمليات في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة، وسط مخاوف من أن تصبح هذه الأصول خاضعة لعقوبات غربية لأن الصين لم تدن غزو روسيا لأوكرانيا.