ولي عهد أبوظبي ووزير الداخلية السعودي يستعرضان التعاون الأمني

ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد لدى استقباله وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود (واس)
ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد لدى استقباله وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود (واس)
TT

ولي عهد أبوظبي ووزير الداخلية السعودي يستعرضان التعاون الأمني

ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد لدى استقباله وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود (واس)
ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد لدى استقباله وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود (واس)

استعرض الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات، مع الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية السعودي، العلاقات الثنائية والتعاون الأمني القائم بين البلدين.
جاء ذلك خلال استقبال الشيخ محمد بن زايد، في قصر البحر بأبوظبي، اليوم (الثلاثاء)، الأمير عبد العزيز بن سعود، الذي نقل تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، له، وتمنياتهما لدولة الإمارات حكومة وشعباً دوام الرقي والازدهار.



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله