ما علاقة زلازل أميركا بالنفط؟

ما علاقة زلازل أميركا بالنفط؟
TT

ما علاقة زلازل أميركا بالنفط؟

ما علاقة زلازل أميركا بالنفط؟

جاء في دراسة علمية نشرت أمس (الثلاثاء)، أن سلسلة الزلازل الصغيرة التي هزت بلدة في ولاية تكساس الأميركة منذ أكثر من عام، لها صلة بعمليات التنقيب عن النفط والغاز.
وخلصت الدراسة التي نشرت في دورية نيتشر كوميونيكيشنز العلمية، الى ان السبعة والعشرين زلزالا التي وقعت في بلدة ايزل بتكساس كانت نتيجة عمليات الحقن التي تمت للتربة وأنشطة أخرى متعلقة بالصناعة.
وقال المشاركون في الدراسة في بيان "استنادا الى نتائج النماذج وعدم حدوث زلازل تاريخيا قرب ايزل من قبل، تصبح عمليات الحقن وما يصاحبها من عمليات تخلص من مياه الصرف، هي السبب المرجح للنشاط الزلزالي الاخير قرب ايزل".
وتسببت الزلازل التي وقعت من نوفمبر (تشرين الثاني) 2013 الى يناير (كانون الثاني) 2014 في احداث تصدعات في أساسات المباني وتكون حفر عميقة وألحقت أضرارا أخرى بالممتلكات في ايزل.
وتوجد ايزل في منطقة بها مكامن للغاز الطبيعي.
وربطت دراسة اخرى نشرت في الصيف الماضي بين سلسلة زلازل في ولاية أوكلاهوما وآبار للتخلص من مياه الصرف.
وقالت اوكلاهوما جيولوجيكال سيرفي التي توثق الزلازل في الولاية، أمس، ان عدد الزلازل التي تبلغ قوتها ثلاث درجات زادت الى معدل بلغ 2.5 في اليوم تقريبا بعد ان كان 1.5 في العام قبل عام 2008.



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».