الآلاف يفرون من منازلهم جراء الفيضانات في ماليزيا (فيديو)

الفيضانات أغرقت 7 ولايات ماليزية (د.ب.أ)
الفيضانات أغرقت 7 ولايات ماليزية (د.ب.أ)
TT

الآلاف يفرون من منازلهم جراء الفيضانات في ماليزيا (فيديو)

الفيضانات أغرقت 7 ولايات ماليزية (د.ب.أ)
الفيضانات أغرقت 7 ولايات ماليزية (د.ب.أ)

فرّ آلاف الأشخاص من المنازل التي غمرتها المياه جراء الأمطار الغزيرة التي فاقمت الفيضانات في 7 ولايات ماليزية، وفق ما أفاد به مسؤولون؛ الأحد، فيما أُجلي أكثر من 125 ألف شخص بالمجمل منذ منتصف ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وذكرت «الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث» أن أحوال الطقس السيئة المستمرة منذ أسابيع ستتواصل حتى الثلاثاء.
ورُصد ارتفاع خطير في منسوب المياه بأنهار في 5 ولايات على الأقل، بحسب موقع رصد حكومي؛ الأحد، فيما سجل ارتفاع في منسوب المياه بالعديد من المناطق الأخرى.
وأعلنت الشرطة في منشور على «فيسبوك»، السبت، أن نحو 50 شخصاً قضوا حتى الآن جراء الفيضانات، فيما ما زال شخصان مفقودين.
https://twitter.com/KokyunLim/status/1474738202799837185
وتواجه الدولة الاستوائية في جنوب شرقي آسيا طقساً عاصفاً في نهاية العام عادة، فيما تؤدي الفيضانات الموسمية إلى عمليات إجلاء واسعة.
لكن السلطات فوجئت بهطول الأمطار بشكل متواصل منذ 17 ديسمبر الماضي، مما أدى إلى ارتفاع منسوب مياه الأنهار التي أحدثت فيضانات في المدن.
وكانت ولاية سلاغور، التي تعد المركز المالي للبلاد، من بين الأكثر تضرراً.
وعاد نحو 117 ألفاً و700 شخص أُجْلوا منذ منتصف ديسمبر إلى منازلهم، رغم أن نحو 10 آلاف شخص في 5 ولايات توجهوا إلى مراكز الإغاثة، وفق بيانات رسمية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».