لا أشباح في المقرّ «المسكون» لرئيس الوزراء الياباني

رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا (رويترز)
رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا (رويترز)
TT

لا أشباح في المقرّ «المسكون» لرئيس الوزراء الياباني

رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا (رويترز)
رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، اليوم (الاثنين)، أنه ينام نوماً عميقاً بعدما أصبح أول شخص في هذا المنصب يقطن المقر الرسمي لرئاسة الحكومة الذي يُشاع أنه مسكون بالأشباح.
وبقي المقرّ الموجود في وسط طوكيو شاغراً خلال ولايات رئيسي الوزراء السابقين يوشيهيدي سوغا وشينزو آبي، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

وفي العام 1936، كان المقرّ مسرحاً لمحاولة انقلاب اغتيل على إثرها مسؤولون كبار، من بينهم وزير مال، على أيدي ضباط شباب في الجيش الإمبراطوري.
وسرت شائعات بأن أشباح أشخاص متورّطين في العملية سكنت في ممرات المقرّ، لكن كيشيدا أعلن (الاثنين)، أنه كان يشعر بالارتياح بعد أولى الليالي التي أمضاها في المبنى. وقال كيشيدا لصحافيين سألوه هل لمح أياً من الأشباح التي يُحكى عنها في المبنى «نمت جيّداً أمس»، مضيفاً «لم أرها بعد».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».