عبد اللطيف جميل للرعاية الصحية وباترفلاي نتورك تدشنان شراكة توزيع استراتيجية

لجلب جهاز التصوير الموجات فوق الصوتية "باترفلاي آي كيو" (Butterfly iQ+) إلى ملياري شخص في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والهند

عبد اللطيف جميل للرعاية الصحية وباترفلاي نتورك تدشنان شراكة توزيع استراتيجية
TT

عبد اللطيف جميل للرعاية الصحية وباترفلاي نتورك تدشنان شراكة توزيع استراتيجية

عبد اللطيف جميل للرعاية الصحية وباترفلاي نتورك تدشنان شراكة توزيع استراتيجية

* يعتبر جهاز "باترفلاي آي كيو+" أول جهاز تصوير من نوعه في العالم من حيث كونه أحادي المجس ويمكن حمله باليد واستخدامه في تصوير كامل الجسم بالموجات فوق الصوتية، ما يسهم في جلب أحدث تقنيات التصوير الطبي لأول مرة إلى بعض المجتمعات النائية، ومساعدة الأطباء في المواقف الطبية الصعبة.
* من خلال طرح هذا الجهاز المبتكر الذي يُوصف بأنه "سماعة المستقبل - نافذة حقيقية على الجسم" - تلتزم شبكة باترفلاي بإتاحة رعاية صحية أكثر شمولا من خلال جعل أحدث تقنيات التصوير الطبي في متناول الجميع حول العالم.
* تأسست عبداللطيف جميل للرعاية الصحية في عام 2020 بهدف سد الفجوة العالمية المستمرة في فرص الوصول إلى الرعاية الطبية الحديثة، مع التركيز على تسريع شمولية الرعاية الصحية في جميع أنحاء جنوب الكرة الأرضية.

.

أعلنت عبداللطيف جميل للرعاية الصحية، وهي جزء من عبداللطيف جميل العائلية الدولية ذات الأنشطة المتنوعة، وشركة باترفلاي نتورك (المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز: BFLY)، وهي شركة مبتكرة في مجال الصحية الرقمية تعمل على إتاحة تقنيات التصوير الطبي على نطاق عالمي والمساهمة في تحقيق تطلعات العدالة الصحية العالمية، أعلنتا عن دخولهما في شراكة توزيع إستراتيجية لتوسيع نطاق التوفر العالمي لجهاز "باترفلاي آي كيو+" (Butterfly iQ+) – وهو أول جهاز محمول أحادي المجس في العالم للتصوير بالموجات فوق الصوتية لكامل الجسم.
يُعاني أكثر من 4.7 مليار شخص حول العالم، بما في ذلك المجتمعات الأكثر حاجة في الولايات المتحدة والمناطق النائية في إفريقيا، من نقص حاد في إمكانية الوصول إلى تقنيات التصوير الطبي ، وهو ما دفع عبداللطيف جميل للرعاية الصحية إلى أخذ زمام المبادرة لطرح جهاز التصوير بالموجات فوق الصوتية المدعوم بتقنية باترفلاي لرقائق التصوير بالموجات فوق الصوتية، في أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والهند.
وبنجاحها في دمج أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا السحابية في تطبيق واحد، أصبحت باترفلاي قادرة على تدشين حقبة جديدة في عالم الرعاية الصحية من خلال الجهاز الجديد الذي يُتوقع ألا تتجاوز تكلفته 2،400 دولار أمريكي، مع ما يتضمنه من ميزات هائلة تسهم في توسيع قدرات الممارسين العاملين داخل وخارج المستشفيات بشكل كبير في المناطق المتقدمة والنامية والنائية.
كما يتيح الجهاز لمقدمي الرعاية الصحية جمع صور متقدمة وإجراء تقييمات سريعة وتوجيه الإجراءات الحرجة بغض النظر عن مكان وجودهم، بالإضافة إلى إمكانية مشاركة تلك الصور بسلاسة مع الأطباء في جميع أنحاء العالم للمساعدة في قراءة نتائج الفحص وتفسيرها.
وبهذه المناسبة، قال الدكتور أكرم بوشناقي، الرئيس التنفيذي لعبداللطيف جميل للرعاية الصحية: "تتماشى المهمة التي تقودها باترفلاي نتورك لدفع عجلة الابتكار تمامًا مع رؤيتنا في عبداللطيف جميل للرعاية الصحية، والمتمثلة في تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية لمن هم في أمس الحاجة إليها وتعزيز الرعاية الصحية الشاملة من خلال الابتكار."
"هذا الجهاز المبتكر والمحمول والمتعدد الاستخدامات للتصوير بالموجات فوق الصوتية يقدم إمكانات لا حدود لها، ونحن ملتزمون بتوفير هذه التكنولوجيا لخدمة أكثر من 2 مليار شخص، وسنواصل تحقيق رسالتنا في جلب هذه الإبتكارات الثورية من خلال التعاون مع الجهات المبتكِرة في مجال الرعاية الصحية، وأولئك الذين يتطلعون إلى كيفية تقديم خدمات الرعاية الصحية دائمًا، وإلى خدمة مليارات الأشخاص في المجتمعات المحرومة بشكل أفضل."
كانت شركة باترفلاي قد أعلنت مؤخرًا عن دخول جهازها "آي كيو+" (iQ+) حيز الخدمة خارج كوكب الأرض، حيث قامت بتوريد تقنية التصوير الطبي إلى محطة الفضاء الدولية، في إطار مهمة إعادة إمداد البضائع رقم 22 التي قامت بها شركة سبيس إكس دراجون (SpaceX Dragon) إلى محطة الفضاء الدولية في يونيو 2021 . وبمجرد تسليم الجهاز، سيقدم رواد الفضاء ملاحظات حول سهولة استخدامه وجودة صور الموجات فوق الصوتية المنتجة وكفاءة الحصول على الصور.
وقال الدكتور تود فروخترمان، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة باترفلاي نتورك: "شراكتنا مع عبداللطيف جميل للرعاية الصحية تتجاوز في مقاصدها أكثر من مجرد إتاحة تقنيات التصوير الطبي على نطاق أوسع للجميع وتسهيل الوصول إليها؛ إذ أننا نعمل سويًا على تزويد جميع ممارسي الرعاية الصحية بأداة تقييم متقدمة لا تقدر بثمن، ذلك أن قدرات جهاز باترفلاي تتجاوز حدود الموجات فوق الصوتية التقليدية من خلال تقديم معلومات قيِّمة لتحسين اتخاذ القرارات السريرية والرعاية المقدمة. ونحن متحمسون للعمل مع شريك يتشارك معنا نفس الرؤية، مثل عبداللطيف جميل للرعاية الصحية، ولا تقتصر أهدافنا من هذه الشراكة الرائدة على إيصال تقنيات باترفلاي إلى أيدي المزيد من الأطباء في جميع أنحاء العالم لتحسين أوضاع العدالة الصحية العالمية، بل نتخطاها إلى تحقيق تكافؤ الفرص للجميع من خلال تمكين الممارسين ليكونوا أطباء أفضل، أينما كانوا ".
لمعرفة المزيد حول تأثير تقنية باترفلاي ولمشاهدة فيديو توضيحي لجهاز "باترفلاي آي كيو+" (Butterfly iQ+)، يرجى زيارة: https://www.butterflynetwork.com.  وفي سياق هذا التعاون،  فقد تقرر طرح "باترفلاي آي كيو+" في أسواق جديدة كما هو مفصل أعلاه، بدءًا من الربع الأول من عام 2022.

حول عبداللطيف جميل للرعاية الصحية
تحظى عبداللطيف جميل للرعاية الصحية بدعم واسع من عبد اللطيف جميل، وهي واحدة من أعرق الشركات العائلية الرائدة في مجال الأعمال والاستثمارات المتنوعة، وتتمتع بتراث يمتد إلى 75 عامًا، وشراكات راسخة وحضور قوي في قطاعات عديدة في 30 دولة عبر القارات الست، وهو ما يحقق لشركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية مكانة فريدة كشريك موثوق به في دعم الابتكارات والفرص الواعدة في عالم الرعاية الصحية.
جاء تأسيس شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية ليعكس التزام عائلة جميل الراسخ بالابتكار من أجل مستقبل أفضل من خلال ذراع الشركة الرائد مجتمع جميل، وهي مؤسسة دولية تتبنى الحلول القائمة على البحث العلمي والتكنولوجيا في مواجهة التحديات العالمية. شاركت مجتمع جميل ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في تأسيس عيادة عبداللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (عيادة جميل) في سبتمبر 2018 - والتي سرعان ما تحولت إلى مركز للذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وفي أكتوبر 2019، شاركت مجتمع جميل مع إمبريال كوليدج لندن في تأسيس معهد عبداللطيف جميل لمكافحة الأمراض المزمنة والأوبئة والأزمات الطارئة (معهد جميل)، الذي يركز على استخدام تحليلات البيانات لتقليل المخاطر العالمية للأمراض التي يمكن الوقاية منها، بما في ذلك جائحة فيروس كورونا المستجد، وتعزيز النظم الصحية في أكثر الأماكن حاجة للدعم الصحي.
عملت شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية على توسيع نطاق هذا الالتزام إلى البيئة التجارية لتلبية الاحتياجات الملموسة في عالم اليوم، من أجل غد أفضل. وتحقيقًا لهذه الغاية، تركز الشركة على دعم الرعاية الصحية في البلدان النامية، وتسريع الوصول إلى الرعاية الطبية الحديثة لمن هم في أمس الحاجة إليها من خلال فتح أسواق جديدة لنشر الحلول الحالية، والاستثمار في مستقبل التكنولوجيا الطبية.
تعمل عبداللطيف جميل على توسيع نطاق استثماراتها في المشاريع والتقنيات الواعدة والأبحاث الاستباقية والمنتجات القائمة على الابتكار بهدف المساهمة بفعالية في تشكيل مستقبل الصناعات الأساسية التي تقود نمو الاقتصاد العالمي، وتشمل محفظتها الاستثمارية اليوم العديد من الصناعات الطبية وأنشطة الرعاية الصحية، والمستحضرات الصيدلانية، واللقاحات، وأحدث التكنولوجيات الطبية المتطورة، بما في ذلك التقنيات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية وتكنولوجيا التأمين، والمركبات الكهربائية وحلول التنقل المستقبلية.
لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: https://aljhealth.com ومشاهدة فيديو علامتنا التجارية هنا.
للاتصالات الإعلامية: يُرجى التواصل معنا على البريد الإلكتروني [email protected] أو عبر الهاتف على الرقم 9935 996 54 971+  (توقيت الإمارات يسبق توقيت غرينتش بأربع ساعات)

حول باترفلاي نتورك (Butterfly Network)
أسسها الدكتور جوناثان روثبرج في عام 2011 وأدرجت مؤخرًا في بورصة نيويورك بعد اندماجها مع شركة "لونج فيو اكويزشين كورب" (Longview Acquisition Corp). ابتكرت باترفلاي جهاز "باترفلاي آي كيو+" (Butterfly iQ)، وهو أول جهاز تصوير من نوعه في العالم من حيث كونه أحادي المجس ويمكن حمله باليد واستخدامه في تصوير كامل الجسم بالموجات فوق الصوتية باستخدام تقنية أشباه الموصلات. تسعى باترفلاي إلى إتاحة أحدث تقنيات التصوير الطبي على أوسع نطاق عالمي والمساهمة في تحقيق تطلعات العدالة الصحية العالمية من خلال جعل تقنيات التصوير بالموجات فوق الصوتية عالية الجودة ميسورة التكلفة وسهلة الاستخدام ومتاحة على نطاق عالمي ومتصلة بالذكاء الصناعي – ويشمل ذلك 4.7 مليار شخص حول العالم يفتقرون إلى إمكانية الوصول إلى تقنيات التصوير بالموجات فوق الصوتية . من خلال تقنية معالجة الموجات فوق الصوتية على الرقاقة (Ultrasound-on-Chip)، تمهد باترفلاي الطريق لتعزيز أساليب الاكتشاف المبكر للأمراض وعلاج الحالات الصحية الحرجة عن بعد في جميع أنحاء العالم. يمكن لممارسي الرعاية الصحية شراء جهاز "باترفلاي آي كيو+" (Butterfly iQ+) عبر الإنترنت في الولايات المتحدة وأستراليا والنمسا وبلجيكا وكندا والدنمارك وفنلندا وفرنسا وألمانيا وأيرلندا وإيطاليا وهولندا ونيوزيلندا والنرويج وبولندا والبرتغال وإسبانيا، السويد وسويسرا والمملكة المتحدة.
"باترفلاي آي كيو" هو جهاز طبي مخصص لأخصائيي الرعاية الصحية المدربين والمؤهلين فقط.

لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة www.butterflynetwork.com
للاتصال الإعلامية: هولي سبرينغ،   [email protected]
المستثمرون: أغنيس لي، [email protected]

البيانات الاستشرافية لشركة باترفلاي نتورك
يشتمل هذا البيان الصحفي على "بيانات استشرافية" بالمعنى المقصود في أحكام الملاذ الآمن في قانون إصلاح التقاضي للأوراق المالية المعمول به في الولايات المتحدة لعام 1995. قد تختلف النتائج الفعلية للشركة عن توقعاتها وتقديراتها وتنبؤاتها، وبالتالي، يجب ألا تعتمد على هذه البيانات الاستشرافية كتنبؤات للأحداث المستقبلية. وترافق البيانات الاستشرافية بشكل عام كلمات على غرار "نتوقع"، "نقدر"، نتنبئ"، "ميزانية"، "توقعات"، "نخطط"، "ننوي"، "نستبق"،"قد"، "يجب"، "يمكن"، "نعتقد"، "نقدّر"، "نترقب"، "محتمل"، "يبدو"، "نسعى"، "نواصل"، "سوف"، "نتوقع"، نستشرف"، وغيرها من المفردات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى (أو الأشكال السلبية من هذه الكلمات أو التعبيرات). وتشمل هذه البيانات الاستشرافية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتوقعات الشركة فيما يتعلق بالأداء المستقبلي وتطوير المنتجات والخدمات. تنطوي هذه البيانات على عدد من المخاطر والشكوك يمكن أن يتسبب في اختلاف النتائج الفعلية ماديًا عن تلك التي تمت مناقشتها في البيانات الاستشرافية. معظم هذه العوامل خارج سيطرة الشركة ويصعب التنبؤ بها. تشمل العوامل التي قد تسبب مثل هذه الاختلافات، على سبيل المثال لا الحصر: تأثير جائحة كوفيد-19على أعمال الشركة؛ وقدرتها على التعرف على الفوائد المتوقعة من اندماج الأعمال؛ وقدرة الشركة على النمو وإدارة النمو بشكل مربح؛ ونجاح أنشطة تطوير منتجات وخدمات الشركة وتكلفتها وتوقيتها؛ والسمات والفوائد المحتملة لمنتجات وخدمات الشركة؛ وقدرة الشركة على الحصول على الموافقات التنظيمية لطرح منتجاتها والحفاظ على سريان تلك الموافات، وأي قيود تفرض على أي منتج معتمد؛ وقدرة الشركة على تحديد التكنولوجيا الإضافية أو الحصول على تراخيص بشأنها؛ وقدرة الشركة على الحفاظ على اتفاقيات الترخيص والتصنيع والتوريد والتوزيع الحالية؛ وقدرة الشركة على التنافس مع الشركات الأخرى التي تقوم حاليًا بالتسويق أو المشاركة في تطوير المنتجات والخدمات التي تقوم الشركة بتسويقها أو تطويرها حاليًا؛ والتغييرات في القوانين أو اللوائح المعمول بها؛ وحجم وإمكانات نمو الأسواق لمنتجات وخدمات الشركة، وقدرتها على خدمة تلك الأسواق، إما بمفردها أو بالشراكة مع آخرين؛ وتسعير منتجات الشركة وخدماتها والوفاء بتكاليف الإجراءات الطبية التي يتم إجراؤها باستخدام منتجاتها وخدماتها؛ وتقديرات الشركة فيما يتعلق بالمصروفات والإيرادات ومتطلبات رأس المال واحتياجات التمويل الإضافي؛ والأداء المالي للشركة؛ وقدرة الشركة على جمع التمويل في المستقبل؛ والمخاطر والشكوك الأخرى التي يُشار إليها من وقت لآخر في ملفات الشركة لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات. تنبه الشركة إلى أن قائمة العوامل السابقة ليست حصرية. وتنصحك الشركة بعدم الاعتماد بشكل غير مبرر على أي بيانات استشرافية، والتي لا تغطي سوى الفترة التي تبدأ من تاريخ هذا البيان الصحفي. لا تتعهد الشركة ولا تقبل أي التزام أو تتعهد بالإفصاح علنًا عن أي تحديثات أو مراجعات لأي بيانات استشرافية لتعكس أي تغيير في توقعات الشركة أو أي تغيير في الأحداث أو الظروف التي يستند إليها أي بيان من هذا القبيل.

إشعار حقوق النشر لشركة عبداللطيف جميل وإخلاء المسؤولية
©شركة ميديست المحدودة. (عبداللطيف جميل للرعاية الصحية) جميع الحقوق محفوظة. يُمثل اسم "عبداللطيف جميل" وشعارها المكتوب والتصميم الخماسي الشكل علاماتٍ تجارية أو علامات تجارية مُسجلة تعود ملكيتها إلى شركة عبداللطيف جميل للملكية الفكرية المحدودة.
تشير عبارة "عبداللطيف جميل" على نطاق واسع إلى عدة كيانات قانونية متميزة ومنفصلة ومستقلة. عبداللطيف جميل ليست في حد ذاتها كياناً متحداً أو جمعية أو تكتلاً لشركة مالكة، ولكنها تشير فقط إلى كيانات قانونية منفصلة كلياً، يشار إليها مجتمعة باسم ـ”عبداللطيف جميل”. عبداللطيف جميل ليست شركات متحدة على النحو المحدد في الفقرة رقم 1161 (5) من قانون الشركات لعام 2006.
قد تحتوي هذه الوثيقة على بيانات استشرافية لا علاقة لها بالحقائق التاريخية، وتتعلق بأمور أخرى مثل النتائج، والأحداث، والأنشطة، والتطورات، والظروف، والأفكار، والخطط المستقبلية، أو توقعات شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية أو الكيانات التابعة لعبداللطيف جميل أو إداراتها. عادة ما تُصاغ البيانات الاستشرافية باستخدام كلمات مثل "يتوقع"، "يعتزم"، "يتطلع"، "يخطط"، "يقدر"، "يعتقد"، "يتنبأ"، "ينوي"، "محتمل"، "ممكن"، "مرجح"، "متوقع"، "توقعات"، "توجهات"،  "هدف"، "مستهدف"، "قد"، "سوف"، "يجب"، "يمكن" أو غير ذلك من المفردات أو العبارات المماثلة. ومع ذلك، فإن عدم وجود مثل هذه الكلمات لا يعني بالضرورة أن البيانات المعنية لا يراد منها استشراف المستقبل. تستند البيانات الاستشرافية إلى التوقعات والافتراضات القائمة في وقت إصدار هذه البيانات، وتخضع للعديد من المخاطر والشكوك التي يعتبر معظمها خارجًا عن سيطرة الكيانات التابعة لعبداللطيف جميل. إذا تبين عدم صحة أيًا من هذه التوقعات أو الافتراضات، أو في حال تحقق أي من هذه المخاطر أو الشكوك، فقد تختلف النتائج والأحداث والأنشطة والتطورات الفعلية أو الظروف المستقبلية بصورة كبيرة عن تلك المعبر عنها صراحةً أو ضمنياً بالبيانات الاستشرافية. علاوة على ذلك، لا تغطي البيانات الاستشرافية سوى الفترة التي صدرت فيها، ولا تتحمل عبداللطيف جميل للرعاية الصحية أو عبداللطيف جميل أي مسؤولية أو التزام تجاه تصحيح أو تحديث أي بيانات استشرافية، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. يشمل البيان التحذيري السابق جميع البيانات الاستشرافية الصادرة عن شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية، أو عبداللطيف جميل، أو أي شخص ينوب عنها، سواء تم نشرها كتابةً أو إلكترونيًا أو شفويًا.

استبعاد العروض أو اجتذاب العملاء
هذا البيان الصحفي ليس صادرًا عن وكيل أو لا يشكل طلبًا لاجتذاب وكيل أو موافقة أو تفويض فيما يتعلق بأي ضمانات أو بالمعاملة المحتملة، ولا يشكل عرضًا للبيع أو التماسًا لعرض شراء أي أوراق مالية، ولا يجوز أن يكون هناك أي بيع للأوراق المالية في أي اختصاص قضائي يكون فيها هذا العرض أو الالتماس أو البيع غير قانوني قبل التسجيل أو استيفاء الشروط المطبقة بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها في هذا الاختصاص القضائي. لا يجوز تقديم أي عرض للأوراق المالية إلا من خلال نشرة إصدار تفي بمتطلبات الفصل 10 من قانون الأوراق المالية، أو الإعفاء منها.

 



أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023
TT

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أعلنت دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي عن أهدافها الجديدة لقطاع السياحة في الإمارة والتي تشتمل خططاً جديدة لاستقطاب أكثر من 24 مليون زائر مع نهاية عام 2023.
وقال سعود الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: انسجاماً مع الرؤية والخطط الاستراتيجية للدائرة، ومع ما شهده القطاع السياحي من نمو إيجابي في العامين الأخيرين، سعينا إلى ترجمة مستهدفاتنا الطموحة ضمن عمل الدائرة لاستدامة هذا النمو وتطوير مؤشرات أدائها مع معدلات إشغال فندقية عالية وتحقيق انتعاش متصاعد لأعمال الضيافة والسفر والرحلات والمؤتمرات وغيرها، حيث استقبلت الإمارة ما مجموعه 18 مليون زائراً العام الماضي، بما يمثل زيادة إجمالية قدرها 13 في المائة مقارنة بعام 2021. كما بلغت معدلات إشغال الفنادق أكثر من 70 في المائة أعلى من متوسط معدل منطقة الشرق الأوسط البالغ 67 في المائة للفترة نفسها  .
وأضاف: "هدفنا الطموح لاستقبال أكثر من 24 مليون زائر بحلول نهاية عام 2023 يأتي تعزيزاً للنمو القوي الذي حققناه، ولم يكن هذا النجاح ممكناً لولا قوة الشراكات التي تربطنا مع شركائنا لتقديم تجارب سياحية وفعاليات تجارية بمستوى عالمي على مدار العام، مدعومة بنظام متكامل من أفضل الخدمات والبنية التحتية والتسويق المؤثر".
واستقبلت الإمارة الزوار من مختلف أرجاء العالم، معظمهم من الهند والسعودية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، بفضل ما تمتلكه من بنية تحتية متميزة ومقومات ومعالم سياحية وترفيهية وثقافية عالمية متطورة إلى جانب زيادة الوعي بالوجهة وكبريات الفعاليات الرياضية والمؤتمرات وملتقيات الأعمال والثقافة وغيرها التي تنظمها الإمارة على مدار العام.
من جهته قال صالح الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: " يلهمنا النجاح الذي حققناه حتى الآن للسعي للمزيد من الإنجاز في إطار رؤيتنا وخططنا التشغيلية في المجال السياحي، ونحن على أشد الالتزام بتحقيق أهدافنا لعام 2023 من خلال الاستمرار في تطبيق نهج عملنا المتمثل في تخطيط وتقديم تجارب سياحية فريدة جاذبة ومجموعة متنوعة من الفعاليات والمبادرات على مدار العام مخصصة للزوار المحليين والعالميين، بالتعاون مع شركائنا داخل الدولة وخارجها، فضلاً عن جهود تنظيم الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض التي تستمر في الازدهار بدعم من الفنادق والمرافق الرائدة عالميًا في الإمارة".
واستضافت أجندة أبوظبي في الربع الأخير من عام 2022 طيفاً متنوعاً لأكثر من 100 فعالية وعرضاً أقيمت على مدار 180 يوماً، واحتضنت الإمارة العديد من الفعاليات العائلية وكبرى المهرجانات من بينها، مهرجان أم الإمارات، ومهرجان ليوا الدولي مما عزز ثراء وتنوع وجاذبية القطاعين الثقافي والسياحي في الإمارة.
كما رسخت أبوظبي مكانتها كوجهة عالمية للرياضات الدولية باستضافتها أبرز الفعاليات الرياضية من بينها، سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1، دوري كرة السلة الأمريكي، وبطولة "يو إف سي".