بايدن قلق من أعمال العنف في ميانمار

الرئيس الأميركي جو بايدن مشاركاً عن بعد في قمة آسيان (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن مشاركاً عن بعد في قمة آسيان (رويترز)
TT

بايدن قلق من أعمال العنف في ميانمار

الرئيس الأميركي جو بايدن مشاركاً عن بعد في قمة آسيان (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن مشاركاً عن بعد في قمة آسيان (رويترز)

أعرب الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الثلاثاء، عن قلقه «العميق» ازاء أعمال العنف في ميانمار والتي وصفها بأنها «فظيعة»، وذلك خلال القمة السنوية بين الولايات المتحدة ورابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان).
كما دعا بايدن المجلس العسكري إلى «الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والإفراج عن المعتقلين ظلماً واستعادة مسار ميانمار نحو الديموقراطية»، وفقاً لبيان صادر عن البيت الأبيض.
يذكر أنه الأول من فبراير (شباط)، اعتقل الجيش أونغ سان سو تشي رئيسة الحكومة المنتخبة ووضعها قيد الإقامة الجبرية. وأنهى الانقلاب مرحلة ديمقراطية استمرت عشر سنوات، بعد نصف قرن من الحكم العسكري وأثار احتجاجات دولية بدءا من البابا فرنسيس إلى جو بايدن.
ولا تزال ميانمار تشهد فوضى منذ الانقلاب، وكانت اليوم في قلب قمة آسيان التي لم يُسمح لرئيس المجلس العسكري الذي يحكم البلاد بالمشاركة فيها، في وقت تصاعدت فيه الضغوط الدولية على النظام العسكري.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».