عرب وعجم

عرب وعجم
TT

عرب وعجم

عرب وعجم

> عبد الله بن ناصر البصيري، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر، التقى وزير الصحة الجزائري عبد الرحمن بن بوزيد، وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، والوضعية الوبائية والسياسة المنتهجة من قبل الحكومتين في مجال مكافحة فيروس «كوفيد - 19»، حيث استعرض السفير في سياق حديثه ما قامت به المملكة السعودية في سبيل مكافحة هذا الفيروس خاصة ما تعلق منها بعملية التلقيح.
> مارغريت ناردي، القائمة بأعمال سفارة الولايات المتحدة لدى مملكة البحرين، استقبلها أول من أمس، جمال محمد فخرو، النائب الأول لرئيس مجلس الشورى البحريني، حيث تم مناقشة القضايا المتعلقة بالشأنين المالي والاقتصادي، والمرأة، والتحديات التي تواجه البيئة، حيث أكد «فخرو» أن السلطة التشريعية ستعمل على تعزيز العمل والتشاور مع السلطة التنفيذية من أجل وضع تشريعات تساند وتدعم الاقتصاد الوطني، وتسهم في تحقيق التوازن المالي، وبما يؤدي إلى مزيد من الاستقرار المالي والتعافي الاقتصادي.
> غاريث بايلي، سفير بريطانيا الجديد لدى جمهورية مصر العربية، التقى أول من أمس، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري الدكتور محمد شاكر، وذلك لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون في قطاع الكهرباء والطاقة، وأشاد الوزير في بداية اللقاء بالعلاقات المتميزة التي تربط بين مصر وبريطانيا في العديد من جوانب التعاون المختلفة بمختلف مجالات الكهرباء. من جانبه، أشاد السفير بما يمتلكه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصري من خبرات كبیرة في كافة المجالات.
> أوله موسبي، سفير مملكة الدنمارك لدى المملكة العربية السعودية، زار أول من أمس، مدينة الملك سعود الطبية، حيث استقبله المدير العام التنفيذي أحمد العنزي، وتم خلال الزيارة إطلاع السفير والوفد المرافق له على مستشفيات المدينة وأقسامها، والتعرف على أنظمة العمل والتقنيات، وعلى أحدث الأجهزة الطبية المستخدمة في العلاج، وأعرب السفير عن سعادته بالزيارة، مشيدا بحجم الرعاية التي تقدمها المدينة للمرضى، ومن جهود حثيثة لطواقمها، ووجود كفاءات طبية على مستوى عال، ومن تقنيات وخدمات راقية ومتطورة.
> الشيخ أحمد بن ناصر آل ثاني، سفير دولة قطر لدى روسيا الاتحادية، أشرف أول من أمس، على افتتاح المبنى الجديد لسفارة دولة قطر في العاصمة الروسية موسكو، حيث تم رفع العلم القطري فوق المبنى الجديد، بحضور دبلوماسيي السفارة.
> هانس بيتر فان دير وود، سفير هولندا لدى لبنان، التقى أول من أمس، وزير الطاقة والمياه وليد فياض، في زيارة بروتوكولية، بحضور المستشار التقني في المركز اللبناني لحفظ الطاقة سورينا مرتضى، وجرى البحث في سبل التعاون بين البلدين، كما كان الاجتماع مناسبة لتقديم النسخة النهائية من مسودة «قانون حفظ الطاقة» التي عمل عليها فريق خبراء قانونيين من هولندا ولبنان بدعم من الوكالة الهولندية للمشاريع (RVO) وبمشاركة خبراء المركز اللبناني لحفظ الطاقة.
> نوريو أهارا، سفير اليابان المعتمد لدى موريتانيا، استقبله أول من أمس، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الموريتاني إسماعيل ولد الشيخ أحمد، في مكتبه، وجرى خلال اللقاء التطرق إلى العلاقات الثنائية الوطيدة بين موريتانيا واليابان وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين. حضر اللقاء عدد من مسؤولي وزارة الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج.
> ديمة اليحيى، الأمينة العامة لمنظمة التعاون الرقمي، استقبلها أول من أمس، الدكتور علي بن عامر الشيذاني، وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات العُمانية للاتصالات وتقنية المعلومات، في إطار زيارتها للسلطنة، بهدف التعرف على منظومة الاقتصاد الرقمي وللتعريف بأهداف المنظمة نحو تسريع نمو الاقتصاد الرقمي في المنطقة وتعزيز المصالح المشتركة. وجرى خلال المقابلة استعراض أوجه تعزيز التعاون في المجالات ذات الصلة بالاقتصاد الرقمي والمشاريع المشتركة القائمة.
> لودوفيك بوي، سفير جمهورية فرنسا لدى المملكة العربية السعودية، استقبله أول من أمس، رئيس وكالة الأنباء السعودية المكلف الدكتور فهد بن حسن آل عقران، في مكتبه بالرياض، وجرى خلال الاستقبال مناقشة علاقات التعاون في المجال الإعلامي بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتعزيزها.
> جيوفاني بولييزي، سفير جمهورية إيطاليا بالجزائر، التقى أول من أمس، وزير التكوين والتعليم المهنيين بالجزائر مرابي ياسين، وتبادل الطرفان خلال اللقاء المحادثات حول العلاقات الجزائرية الإيطالية، لا سيما فيما يخص التطورات والتحديات الحالية في مجال التكوين المهني، حيث بحثا المجالات التي يمكن أن تشكل فرصا للتعاون والشراكة بين المؤسسات الجزائرية والإيطالية.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.