«بنك الرياض» يحصد جائزتي «آسياموني» للتميز بوصفه «أفضل بنك} للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في الشرق الأوسط والسعودية

«بنك الرياض» يحصد جائزتي «آسياموني» للتميز بوصفه «أفضل بنك} للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في الشرق الأوسط والسعودية
TT

«بنك الرياض» يحصد جائزتي «آسياموني» للتميز بوصفه «أفضل بنك} للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في الشرق الأوسط والسعودية

«بنك الرياض» يحصد جائزتي «آسياموني» للتميز بوصفه «أفضل بنك} للمنشآت الصغيرة والمتوسطة في الشرق الأوسط والسعودية

> تُوّج «بنك الرياض»، وفي إنجاز تقديري جديد بجائزتي «أفضل بنك للمنشآت الصغيرة» و«المتوسطة» في منطقة الشرق الأوسط وفي السعودية لعام 2021 ضمن الجوائز السنوية للتميز لمجلة «آسياموني» العالمية، التي تعدّ من أبرز المؤسسات الدولية المختصة في تقديم تقارير وتحليلات عن الأسواق المالية والاستثمارية لمصدري رأس المال والمقترضين والمستثمرين.
ويأتي حصول «بنك الرياض» على هاتين الجائزين واختياره من قبل لجنة محكمي الجائزة التي تضم نخبة من الخبراء والمختصين والاستشاريين المستقلين، وبناءً على سلسلة من معايير التقييم الموضوعية والمحددة لقياس أداء الجهات المرشحة لفرع الجائزة، «تأكيداً على الإنجازات والتطورات النوعية التي يواصل البنك تسجيلها في مجال دعم ومساندة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وما يقدمه من حلول نوعية أمام أصحابها لتمكينهم من الارتقاء بنشاطات منشآتهم، ورفع كفاءتها الإنتاجية والدفع بقدرتها التنافسية، وزيادة مساهمتها في الاقتصاد المحلي، حيث أظهر البنك تفوقاً ملحوظاً فيما يتبعه من نهج ويعتمده من آليات عملية ضمن هذا السياق، وذلك انسجاماً مع توجهات (رؤية المملكة 2030) التي تضع هذا القطاع على رأس أولوياتها إدراكاً لما لها من أثر اجتماعياً واقتصادياً».
يذكر أن «بنك الرياض» يتبنى «استراتيجية بعيدة المدى لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويحرص، وبشكل دائم، على إخضاعها لعملية التقييم الدوري بما يكفل تطويرها، لخدمة تطلعات أصحاب تلك المنشآت، ويحفّز من كفاءتها وقدراتها التنافسية، في الوقت الذي حافظ فيه البنك خلال هذا العام على تصدّره، وللعام الرابع على التوالي، قائمة (أكثر الجهات دعماً وتمكيناً للمنشآت) بالتعاون مع (برنامج كفالة تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة)، باستحواذه على المرتبة الأولى من حيث عدد الجهات الممولة».



أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023
TT

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أبوظبي تستهدف استقطاب 24 مليون زائر بنهاية عام 2023

أعلنت دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي عن أهدافها الجديدة لقطاع السياحة في الإمارة والتي تشتمل خططاً جديدة لاستقطاب أكثر من 24 مليون زائر مع نهاية عام 2023.
وقال سعود الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: انسجاماً مع الرؤية والخطط الاستراتيجية للدائرة، ومع ما شهده القطاع السياحي من نمو إيجابي في العامين الأخيرين، سعينا إلى ترجمة مستهدفاتنا الطموحة ضمن عمل الدائرة لاستدامة هذا النمو وتطوير مؤشرات أدائها مع معدلات إشغال فندقية عالية وتحقيق انتعاش متصاعد لأعمال الضيافة والسفر والرحلات والمؤتمرات وغيرها، حيث استقبلت الإمارة ما مجموعه 18 مليون زائراً العام الماضي، بما يمثل زيادة إجمالية قدرها 13 في المائة مقارنة بعام 2021. كما بلغت معدلات إشغال الفنادق أكثر من 70 في المائة أعلى من متوسط معدل منطقة الشرق الأوسط البالغ 67 في المائة للفترة نفسها  .
وأضاف: "هدفنا الطموح لاستقبال أكثر من 24 مليون زائر بحلول نهاية عام 2023 يأتي تعزيزاً للنمو القوي الذي حققناه، ولم يكن هذا النجاح ممكناً لولا قوة الشراكات التي تربطنا مع شركائنا لتقديم تجارب سياحية وفعاليات تجارية بمستوى عالمي على مدار العام، مدعومة بنظام متكامل من أفضل الخدمات والبنية التحتية والتسويق المؤثر".
واستقبلت الإمارة الزوار من مختلف أرجاء العالم، معظمهم من الهند والسعودية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، بفضل ما تمتلكه من بنية تحتية متميزة ومقومات ومعالم سياحية وترفيهية وثقافية عالمية متطورة إلى جانب زيادة الوعي بالوجهة وكبريات الفعاليات الرياضية والمؤتمرات وملتقيات الأعمال والثقافة وغيرها التي تنظمها الإمارة على مدار العام.
من جهته قال صالح الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: " يلهمنا النجاح الذي حققناه حتى الآن للسعي للمزيد من الإنجاز في إطار رؤيتنا وخططنا التشغيلية في المجال السياحي، ونحن على أشد الالتزام بتحقيق أهدافنا لعام 2023 من خلال الاستمرار في تطبيق نهج عملنا المتمثل في تخطيط وتقديم تجارب سياحية فريدة جاذبة ومجموعة متنوعة من الفعاليات والمبادرات على مدار العام مخصصة للزوار المحليين والعالميين، بالتعاون مع شركائنا داخل الدولة وخارجها، فضلاً عن جهود تنظيم الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض التي تستمر في الازدهار بدعم من الفنادق والمرافق الرائدة عالميًا في الإمارة".
واستضافت أجندة أبوظبي في الربع الأخير من عام 2022 طيفاً متنوعاً لأكثر من 100 فعالية وعرضاً أقيمت على مدار 180 يوماً، واحتضنت الإمارة العديد من الفعاليات العائلية وكبرى المهرجانات من بينها، مهرجان أم الإمارات، ومهرجان ليوا الدولي مما عزز ثراء وتنوع وجاذبية القطاعين الثقافي والسياحي في الإمارة.
كما رسخت أبوظبي مكانتها كوجهة عالمية للرياضات الدولية باستضافتها أبرز الفعاليات الرياضية من بينها، سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1، دوري كرة السلة الأمريكي، وبطولة "يو إف سي".