محمود عبد العزيز تاجر سلاح كبير ومهرب آثار في «جبل الحلال» على «MBC1»https://aawsat.com/home/article/321821/%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D8%B1-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%88%D9%85%D9%87%D8%B1%D8%A8-%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%C2%AB%D8%AC%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84%C2%BB-%D8%B9%D9%84%D9%89-%C2%ABmbc1%C2%BB
محمود عبد العزيز تاجر سلاح كبير ومهرب آثار في «جبل الحلال» على «MBC1»
دراما مصرية من إخراج عادل أديب
محمود عبد العزيز
جدة:«الشرق الأوسط»
TT
جدة:«الشرق الأوسط»
TT
محمود عبد العزيز تاجر سلاح كبير ومهرب آثار في «جبل الحلال» على «MBC1»
محمود عبد العزيز
خفايا تجارة السلاح والمخدرات وخباياها، وسرقة الآثار وبيعها، ترصدها الدراما الاجتماعية التشويقية «جبل الحلال» على «MBC1» شهد العمل عودة النجم محمود عبد العزيز إلى الشاشة الصغيرة بعد عامين من غيابه عنها، منذ مسلسل «باب الخلق»، وهو من كتابة ناصر عبد الرحمن، وتولى تنفيذه المخرج عادل أديب. ويجمع «جبل الحلال» مجموعة من الممثلين، منهم وفاء عامر، وطارق لطفي، وسلوى خطاب، ومي سليم، ونيرمين الفقي، وخالد سليم، وهبة مجدي، ونهلة سلامة، ومنال سلامة، وأشرف عبد الغفور، وإنعام سالوسة. كما يشارك فيه نجلا محمود عبد العزيز؛ كريم ومحمد. يتناول العمل حكاية «أبو هيبة»، الرجل الصعيدي العصامي الذي انتقل من حياة الفقر إلى كبار الأثرياء، بعدما تحوّل إلى أكبر تاجر للسلاح والمخدرات وأخطر مهربي الآثار في منطقته. ولا يتوقف المسلسل عند هذا الأمر فقط، بل يرصد موضوعات مختلفة، كالثأر وتصفية الحسابات، حيث يسعى منصور أبو هيبة إلى التخلص ممن يقف في طريقه، خصوصا ممن يحاول الانتقام منه، بالإضافة إلى الإضاءة على الجانب الإيجابي من شخصية الرجل في مساعدة الناس والمساكين وأعمال الخير التي يقوم بها وإنصاف المظلومين، ومعاملته الطيبة لوالدته التي تعاني من الزهايمر، لكنها تستطيع التمييز بين من يحبّها ومن يستغلها لتحقيق أغراض ومآرب شخصية، لذا تكنّ معزة خاصة لأبو هيبة، بينما تخشى جبروت الكثيرين ممن يعج بهم القصر. كما يحمل العمل خطوطا درامية أخرى، فيها الكثير من التشويق.
دوللي شاهين: أغنياتي تعبر عن تقدير كبير للمرأةhttps://aawsat.com/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86/%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AA%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%AF%D8%B3/5095756-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%84%D9%8A-%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%BA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%B9%D9%86-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9
الفنانة دوللي شاهين مع ابنتها (حسابها على {إنستغرام})
قالت الفنانة اللبنانية دوللي شاهين إن أغنياتها تعبر عن تقدير كبير للمرأة، وتؤكد أنها قادرة على الوقوف من جديد مهما تعرضت لانكسارات، لافتة إلى حرصها على أن يكون كل ألبوم غنائي تصدره يحمل هوية مختلفة، مؤكدة في حوارها لـ«الشرق الأوسط» أنها لم تعش حالة الانكسار لكنها عبرت عنها في أغنيتها «أنا الحاجة الحلوة»، وعَدّت الغناء والتمثيل يكملان بعضهما لكن لا يعوض أي منهما الآخر.
وعبرت الفنانة اللبنانية عن حبها لمشاهدة الأفلام القديمة «الأبيض والأسود» لشادية وصباح وعبد الحليم حافظ لأنهم جمعوا بين الغناء والتمثيل ببراعة، مشيرة إلى أنها تنتقي ما يناسبها وليس عليها تقديم كل ألوان الفنون.
وطرحت دوللي قبل أيام أغنية جديدة باللهجة اللبنانية بمناسبة أعياد الميلاد بعنوان «روح زورن» عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» والمنصات الرقمية الموسيقية، وحققت الأغنية نسبة مشاهدات مرتفعة بعد طرحها بساعات، وهي من كلمات جوزيف حرب وألحان فولكلور وتوزيع أحمد عبد العزيز وإخراج مؤمن يوسف.
واختارت الفنانة أن تقدم دعوة إنسانية في عيد الميلاد حسبما تقول: «(روح زورن) تتحدث عن الفقراء الذين يقضون العيد في ظروف صعبة، وتحث الناس القادرين على التعاطف معهم ومساعدتهم، وأن يقدموا لهم الهدايا والملابس الجديدة في العيد لتعم الفرحة القلوب، فهي تناسب جداً أجواء أعياد الميلاد».
وكانت دوللي قد طرحت منذ فترة أغنيتي «أنا الحاجة الحلوة» و«ست البنات»، وكشفت أن هاتين الأغنيتين ضمن ألبومها «الملكة» لكنها طرحتهما بشكل منفرد «سينغل» وتوضح: «بدلاً من طرح أغنيات الألبوم دفعة واحدة، أطرح كل 3 أشهر تقريباً أغنية؛ حتى تأخذ فرصتها كاملة في الاستماع والمشاهدة».
وتنحاز المطربة اللبنانية للمرأة مثلما تقول: «أحاول اختيار كلمات تعبر عن بنات حواء، وكل أغنياتي تعبر عن تقدير للأنثى وتعكس مشاعر البنت عموماً. مثلاً أغنية (أنا الحاجة الحلوة) لامرأة تعاني بسبب الرجل الذي كانت تحبه، ولو نظرنا لمجموعة الأغاني التي طرحتها أتحدث فيها عن أنثى تعبت وانكسرت ثم وقفت واستعادت نفسها لتواصل مشوارها، هذه الأغاني تعبر بتسلسل معين عن فتاة في طريق التعافي من عذابات الحب، وأن ضعفها كان بسبب حبها، بينما هي قوية ومتماسكة، لكن قلبها يعود ويشعر بحنين للحب، وبرغم أنني لم أعش حالة الانكسار لكنني أحببت فكرة التعافي بعد الألم».
وتحرص دوللي على أن يحمل كل ألبوم جديد لها هوية خاصة: «أسعى أن يروي الألبوم (حدوتة) متكاملة من أول أغنية لتنقل الجمهور من حالة لأخرى حتى آخر أغنية».
ولا تعد دوللي قلة ظهورها غياباً: «لا أغيب لكنني مُقلة في ظهوري هذه الفترة لأن لدي هدفاً معيناً أتطلع للوصول إليه، فأنا لا أقدم على شيء بشكل عشوائي، ولا أخطو خطوة سوى بعد تفكير ودراسة، وأدرك ما أريده وأسعى لتحقيقه».
وظهرت دوللي بصفتها ممثلة لأول مرة من خلال فيلم «ويجا» عام 2005 للمخرج خالد يوسف، ولفتت الأنظار بقوة لها كممثلة، كما شاركت في بطولة أفلام عدة على غرار «الشياطين»، و«العودة» 2007، و«نمس بوند»، و«المش مهندس حسن 2008»، و«تتح» 2013، ثم «ظرف صحي» 2014، وتؤكد: «كل أفلامي نجحت، (نمس بوند) حقق نجاحاً كبيراً و(المش مهندس حسن) نجح أيضاً وأغنيته ظلت حتى الآن متصدرة قوائم (تيك توك) رغم مرور سنوات على تقديمها، وكذلك (تتح)، وهذا السبب يجعلني مقلة في أعمالي لأنني أحب أن تترك أعمالي أثراً لدى الناس»، وفق تعبيرها.
تؤمن دوللي بأن الغناء والتمثيل يكملان بعضهما لكن لا يعوض أحدهما الآخر، وقد بدأت مطربة، وتعبر عن حبها لأفلام «الأبيض والأسود» لعبد الحليم حافظ وصباح وسعاد حسني الذين ترى أنهم جمعوا ببراعة في أفلامهم بين مجالي التمثيل والغناء.
وبسؤالها عن سبب غيابها درامياً، تقول: «أحب انتقاء أعمالي، وأنا بصفتي فنانة أقدم العمل الذي أراه مناسباً لي، وليس مطلوباً مني أن أقدم كل ألوان الفن».