حاكم دبي يؤكد الاستعداد الكامل لانطلاق «إكسبو 2020» نهاية الأسبوع الحالي

غرفة العمليات المشتركة تضم 134 منصة وتشمل فرقاً لجهات حكومية وخاصة

الشيخ محمد بن راشد يستمع لشرح حول خطة للفرق الأمنية في معرض «إكسبو 2020 دبي» (وام)
الشيخ محمد بن راشد يستمع لشرح حول خطة للفرق الأمنية في معرض «إكسبو 2020 دبي» (وام)
TT

حاكم دبي يؤكد الاستعداد الكامل لانطلاق «إكسبو 2020» نهاية الأسبوع الحالي

الشيخ محمد بن راشد يستمع لشرح حول خطة للفرق الأمنية في معرض «إكسبو 2020 دبي» (وام)
الشيخ محمد بن راشد يستمع لشرح حول خطة للفرق الأمنية في معرض «إكسبو 2020 دبي» (وام)

أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، استعداد بلاده لتنظيم النسخة المقبلة من المعرض العالمي «إكسبو» الذي ينطلق نهاية الأسبوع الحالي، بحضور قياسي في عدد الدول المشاركة وصل إلى 191 دولة.
وقال الشيخ محمد بن راشد، أمس: «وعدنا بتنظيم حدث سيكون علامة فارقة في تاريخ (إكسبو)، وفرق العمل تتنافس في ترجمة الوعد إلى إنجاز ملموس، مؤكدين جدارتنا كشريك في صنع المستقبل».
وأضاف خلال زيارة تفقدية لغرفة العمليات والتحكم في «إكسبو 2020 دبي»: «ما لمسناه من روح إيجابية وهمة عالية وتنسيق كامل للجهود يجعلنا مطمئنين لإتمام المهمة على الوجه الأكمل»، منوهاً بجهود مختلف فرق العمل التي تعمل كفريق واحد، والروح الإيجابية التي تشكل المظلة الجامعة لتلك الجهود لتوفير كل سبل الراحة، وأعلى درجات السلامة والأمن والأمان للوفود الدولية المشاركة من مختلف أنحاء العالم، ولزوار المعرض من داخل الدولة وخارجها.
ودعا حاكم دبي جميع الفرق إلى الاستمرار في العمل بالروح ذاتها ودرجة الجاهزية ومستوى التنسيق الكامل أنفسهما حتى اليوم الأخير من المعرض الذي سيستمر لمدة ستة أشهر كاملة، متمنياً التوفيق للجميع في أداء مهمتهم التي وُصِفَت بالتاريخية.
وأطلع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على سير العمليات كافة بين جميع الأجهزة الممثلة في غرفة العمليات والتحكم التي تضم 134 منصة لمختلف الدوائر والهيئات والمؤسسات الحكومية والخاصة المسؤولة عن تشغيل الحدث الضخم، وإدارة الحشود والجماهير، وتوفير الضمانات اللازمة كافة لراحتهم وسلامتهم في كل الأوقات.
واستمع إلى شرح حول مختلف مكونات غرفة العمليات، والمهام الموكلة لكل فريق، وآليات التنسيق فيما بين الفرق المتنوعة التي تمثل أغلب القطاعات الحيوية في دبي، حيث أكد ثقته الكاملة في قدرة فريق العمل على تقديم نسخة استثنائية من المعرض العالمي الذي تشهده المنطقة للمرة الأولى.
واطلع الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم خلال الزيارة كذلك على التدابير كافة التي أعدتها فرق العمل لتوفير أقصى درجات الراحة والسلامة لرواد الحدث الكبير، والتي تدار من خلال غرفة العمليات المشتركة الفريدة من نوعها على مستوى العالم، بما تضمه من 134 منصة تشمل جميع القطاعات، من خلال كوادر فنية متخصصة تنتمي إلى 95 جنسية، بينما تعمل مختلف الجهات المعنية، سواء أكانت محلية أم اتحادية من القطاع الحكومي والخاص، تحت مظلة وإدارة واحدة لضمان إدارة الحدث العالمي بفاعلية عالية، وبروح الفريق الواحد، وفقاً لأرقى المعايير والممارسات العالمية.
وتابع استعدادات القيادة العامة لشرطة دبي لتأمين الحدث العالمي باستخدام أحداث التقنيات الذكية وأنظمة الذكاء الصناعي، واطلع على استعدادات مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، إضافة إلى استعدادات هيئة الصحة في دبي لاستقبال «إكسبو»، حيث انتهت الهيئة من إقامة مركز طبي متخصص للطوارئ، إلى جانب 3 نقاط طبية رئيسة. كما أقامت مراكز للفحص المخبري لـ«كوفيد - 19»، وشبكة الاتصال المتكاملة بين مختلف المنشآت الطبية.
ويقدم مركز «إكسبو» للطوارئ باقة من خدمات الرعاية الطبية والوقاية والعلاج، وخدمة الفحص المخبري لـ«كوفيد - 19» (بي سي آر). كما خصصت الهيئة 5 مداخل للفحص من السيارة، ونقطة للفحص الشخصي العادي، بطاقة استيعابية 10 آلاف فحص يومياً، قابلة للزيادة متى استدعت الضرورة ذلك، ويتم توفير نتائج الفحص خلال 4 ساعات فقط.
وفيما يتعلق بخطة هيئة الطرق والمواصلات بدبي لخدمة زوار «إكسبو»، فإنها ستتم من خلال وسائل النقل المختلفة، مع جاهزية التشغيل لمترو دبي، ضمن مسار «إكسبو 2020 دبي»، حيث من المتوقع أن يصل متوسط عدد مستخدمي المترو يومياً إلى نصف مليون راكب.
وتتضمن خطة «الطرق والمواصلات» توفير 126 حافلة مواصلات عامة، لنقل زوار المعرض بالمجان من 9 مواقع في دبي، وخطين لنقل الزوار من الفنادق مباشرة إلى موقع الحدث، كما أعلنت توفير خدمة حافلات لنقل زوار المعرض من المواقف إلى بوابات المعرض، وكذلك خدمة الحافلات لنقل الزوار بين البوابات داخل المعرض، فضلاً عن توفير الهيئة لحافلات لنقل الزوار من مختلف إمارات البلاد.


مقالات ذات صلة

السعودية ضمن أسرع أسواق المعارض والمؤتمرات نموّاً في «مجموعة العشرين»

خاص رئيس مجلس إدارة الهيئة فهد الرشيد متحدثاً في «القمة الدولية لصناعة المعارض والمؤتمرات» (الشرق الأوسط)

السعودية ضمن أسرع أسواق المعارض والمؤتمرات نموّاً في «مجموعة العشرين»

تستعد السعودية لمرحلة توصف بأنها «العقد الذهبي لفعاليات الأعمال»، مدفوعة بنمو غير مسبوق في قطاع المعارض والمؤتمرات.

عبير حمدي (الرياض )
المشرق العربي السفير السعودي وليد بخاري يسلّم وزير الخارجية اللبناني يوسف رجّي الدعوة للمشاركة في «إكسبو 2030 الرياض» (السفارة السعودية)

السعودية تدعو لبنان للمشاركة في «إكسبو 2030 الرياض»

قدم السفير السعودي وليد بخاري إلى وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي، دعوة لمشاركة لبنان في «إكسبو 2030 الرياض».

«الشرق الأوسط» (بيروت)
يوميات الشرق عروض فنية وثقافية متنوعة حضرها أمام 15 ألف شخص في ساحة «أرينا ماتسوري» (إكسبو 2030 الرياض)

«من أوساكا إلى الرياض»... فعالية تُجسِّد انتقال «إكسبو» بين المدينتين

مع قرب انتهاء «إكسبو 2025 أوساكا»، جسَّدت فعالية استثنائية شهدتها ساحة «إكسبو أرينا ماتسوري» انتقال المعرض الدولي بين المدينة اليابانية والعاصمة السعودية.

«الشرق الأوسط» (أوساكا)
الاقتصاد أحمد الخطيب يتحدث لقادة القطاع السياحي الياباني (وزارة السياحة السعودية)

الخطيب: التحول السياحي السعودي مصدر فخر عربي ونموذج عالمي ملهم

أكد وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب أن بلاده تعدّ الوجهة السياحية الأسرع نمواً عالمياً، معتبراً تحوُّلها في القطاع مصدر فخر للعرب ونموذجاً ملهماً للعالم.

«الشرق الأوسط» (طوكيو)
يوميات الشرق سلَّطت الأمسية الضوء على جاهزية السعودية لتنظيم نسخة استثنائية من المعرض العالمي (إكسبو 2030 الرياض)

حفل في أوساكا يُبرز جاهزية الرياض لـ«إكسبو 2030»

نظّمت شركة «إكسبو 2030 الرياض»، الخميس، حفل استقبال بمدينة أوساكا، شهد حضور نحو 200 من كبار الشخصيات، بينهم سفراء ومفوضون عامون وشخصيات بارزة من أنحاء العالم.

«الشرق الأوسط» (أوساكا (اليابان))

تحسّن ثقة المستهلك الأميركي بأكثر من المتوقع في بداية ديسمبر

رجل يتسوق في قسم الأجهزة بمتجر هوم ديبوت في واشنطن (رويترز)
رجل يتسوق في قسم الأجهزة بمتجر هوم ديبوت في واشنطن (رويترز)
TT

تحسّن ثقة المستهلك الأميركي بأكثر من المتوقع في بداية ديسمبر

رجل يتسوق في قسم الأجهزة بمتجر هوم ديبوت في واشنطن (رويترز)
رجل يتسوق في قسم الأجهزة بمتجر هوم ديبوت في واشنطن (رويترز)

أظهرت البيانات الأولية الصادرة يوم الجمعة ارتفاع مؤشر ثقة المستهلك لجامعة ميشيغان إلى 53.3 نقطة في بداية ديسمبر (كانون الأول)، مقارنةً بقراءة نهائية بلغت 51 نقطة في نوفمبر (تشرين الثاني)، متجاوزاً توقعات الاقتصاديين عند 52 نقطة، لكنه لا يزال منخفضاً بشكل كبير مقارنة بمستوى 71.7 نقطة في يناير (كانون الثاني) الماضي.

وشهد تقييم المستهلكين للظروف الاقتصادية الحالية انخفاضاً طفيفاً، بينما تحسّنت توقعاتهم المستقبلية إلى حد ما. كما تراجعت توقعات التضخم للعام المقبل إلى 4.1 في المائة مقابل 4.5 في المائة في الشهر السابق، مسجلة أدنى مستوى منذ يناير، مع استمرار الضغوط على الأسعار بسبب الرسوم الجمركية على الواردات، وفق وكالة «أسوشييتد برس».

وقالت جوان هسو، مديرة المسوحات الاقتصادية في ميشيغان: «الاتجاه العام للآراء يبقى قاتماً، حيث يواصل المستهلكون الإشارة إلى عبء ارتفاع الأسعار». على الرغم من تراجع التضخم عن أعلى مستوياته منتصف 2022، إلا أنه يظل أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2 في المائة بثبات.


مؤشر التضخم المفضل لـ«الفيدرالي» يتباطأ في سبتمبر

يتسوق أشخاص في سوبر ماركت في لوس أنجليس (رويترز)
يتسوق أشخاص في سوبر ماركت في لوس أنجليس (رويترز)
TT

مؤشر التضخم المفضل لـ«الفيدرالي» يتباطأ في سبتمبر

يتسوق أشخاص في سوبر ماركت في لوس أنجليس (رويترز)
يتسوق أشخاص في سوبر ماركت في لوس أنجليس (رويترز)

تباطأ مؤشر التضخم المفضل لدى «الاحتياطي الفيدرالي» قليلاً في سبتمبر (أيلول)، مما يمهّد الطريق على الأرجح لخفض أسعار الفائدة المتوقع على نطاق واسع من قِبل البنك المركزي الأسبوع المقبل.

وأعلنت وزارة التجارة، يوم الجمعة، أن الأسعار ارتفعت بنسبة 0.3 في المائة في سبتمبر مقارنة بأغسطس (آب)، وهي نسبة الشهر السابق نفسها. وباستثناء فئات الغذاء والطاقة المتقلبة، ارتفعت الأسعار الأساسية بنسبة 0.2 في المائة، وهو معدل مماثل للشهر السابق، ويقارب هدف «الاحتياطي الفيدرالي» للتضخم البالغ 2 في المائة إذا استمر على مدار عام كامل، وفق وكالة «أسوشييتد برس».

وعلى أساس سنوي، ارتفعت الأسعار الإجمالية بنسبة 2.8 في المائة، بزيادة طفيفة عن 2.7 في المائة في أغسطس، في حين ارتفعت الأسعار الأساسية بنسبة 2.8 في المائة مقارنة بالعام السابق، بانخفاض طفيف عن 2.9 في المائة المسجلة في الشهر السابق. وأظهرت البيانات التي تأخرت خمسة أسابيع بسبب إغلاق الحكومة، أن التضخم كان منخفضاً في سبتمبر، مما يعزز مبررات خفض سعر الفائدة الرئيسي لمجلس «الاحتياطي الفيدرالي» في اجتماعه المقبل يومَي 9 و10 ديسمبر (كانون الأول).

رغم ذلك، لا يزال التضخم أعلى من هدف البنك المركزي البالغ 2 في المائة، جزئياً بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب، لكن العديد من مسؤولي «الاحتياطي الفيدرالي» يرون أن ضعف التوظيف، والنمو الاقتصادي المتواضع، وتباطؤ مكاسب الأجور؛ سيؤدي إلى انخفاض مطرد في مكاسب الأسعار خلال الأشهر المقبلة.

ويواجه «الاحتياطي الفيدرالي» قراراً صعباً الأسبوع المقبل: الحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة لمكافحة التضخم، مقابل خفضها لتحفيز الاقتراض ودعم الاقتصاد، وسط تباطؤ التوظيف وارتفاع البطالة ببطء.


«وول ستريت» تختتم أسبوعاً هادئاً... والأسهم تلامس المستويات القياسية

متداول يراقب شاشة تعرض مؤشرات الأسهم في بورصة نيويورك (رويترز)
متداول يراقب شاشة تعرض مؤشرات الأسهم في بورصة نيويورك (رويترز)
TT

«وول ستريت» تختتم أسبوعاً هادئاً... والأسهم تلامس المستويات القياسية

متداول يراقب شاشة تعرض مؤشرات الأسهم في بورصة نيويورك (رويترز)
متداول يراقب شاشة تعرض مؤشرات الأسهم في بورصة نيويورك (رويترز)

اقتربت الأسهم الأميركية، يوم الجمعة، من مستوياتها القياسية، مع توجه «وول ستريت» نحو نهاية أسبوع اتسم بالهدوء النسبي.

وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.3 في المائة، ليصبح على بُعد 0.2 في المائة فقط من أعلى مستوى له على الإطلاق، فيما صعد مؤشر «داو جونز» الصناعي بـ46 نقطة (0.1 في المائة). أما مؤشر «ناسداك» المركّب فزاد بنحو 0.4 في المائة، في حين تراجع مؤشر «راسل 2000» لأسهم الشركات الصغيرة بنسبة 0.2 في المائة بعدما لامس مستوى قياسياً في الجلسة السابقة، وفق وكالة «أسوشييتد برس».

وفي قطاع الشركات، سجّل سهم «نتفليكس» انخفاضاً بنسبة 2.1 في المائة، بعد إعلانها خططاً لشراء «وارنر براذرز» إثر انفصالها عن «ديسكفري غلوبال»، في صفقة تبلغ 72 مليار دولار نقداً وأسهماً. وارتفع سهم «ديسكفري» التابعة للشركة بنسبة 2.6 في المائة.

وقفز سهم «ألتا بيوتي» بنسبة 11 في المائة بعد إعلان نتائج فصلية فاقت توقعات المحللين من حيث الأرباح والإيرادات، مع إشارتها إلى تحسّن ملحوظ في التجارة الإلكترونية، مما دفعها إلى رفع توقعاتها للإيرادات السنوية.

كما حققت «فيكتوريا سيكريت» أداءً قوياً، إذ سجّلت خسارة أقل من المتوقع ورفعت توقعاتها لمبيعات العام، ليرتفع سهمها بنسبة 14.4 في المائة.

أما سهم «هيوليت باكارد إنتربرايز» فانخفض 3.9 في المائة رغم تحقيق أرباح أعلى من التوقعات، نتيجة إعلان الشركة إيرادات دون المستوى المأمول.

وجاء هذا الأداء في أسبوع هادئ نسبياً بالنسبة إلى السوق الأميركية، بعد أسابيع شهدت تقلبات حادة بفعل مخاوف مرتبطة بتدفقات كبيرة على قطاع الذكاء الاصطناعي وتوقعات تحركات مجلس الاحتياطي الفيدرالي.

بعد فترة من التردد، يتوقع المستثمرون الآن بالإجماع تقريباً أن يخفّض بنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي الأسبوع المقبل لدعم سوق العمل البطيئة. وسيكون ذلك الخفض الثالث هذا العام إن حدث.

وتحظى أسعار الفائدة المنخفضة بدعم المستثمرين، لأنها تعزّز تقييمات الأصول وتحفّز النمو الاقتصادي، لكنها قد تزيد الضغوط التضخمية التي لا تزال أعلى من هدف «الفيدرالي» البالغ 2 في المائة.

ويدعم توقع خفض الفائدة عودة مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» إلى مشارف مستوياته القياسية المسجلة في أكتوبر (تشرين الأول)، في حين يترقب المستثمرون إشارات جديدة من اجتماع «الفيدرالي» حول مسار الفائدة العام المقبل.

وفي أسواق السندات، استقرت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات عند 4.11 في المائة، في حين ارتفع العائد على السندات لأجل عامَين إلى 3.54 في المائة من 3.52 في المائة.

وعالمياً، ارتفعت المؤشرات في معظم أوروبا وآسيا؛ فقد صعد مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.9 في المائة، وقفز مؤشر «كوسبي» الكوري الجنوبي بنسبة 1.8 في المائة.

في المقابل، تراجع مؤشر «نيكي 225» في طوكيو بنسبة 1.1 في المائة بعد بيانات أظهرت انخفاض إنفاق الأسر اليابانية بنسبة 3 في المائة في أكتوبر على أساس سنوي، وهو أكبر تراجع منذ يناير (كانون الثاني) 2024، وسط تقلبات أثارها احتمال رفع «بنك اليابان» أسعار الفائدة.