قالوا

- «سلطات روسيا البيضاء قمعت الحريات الأساسية باعتقال نشطاء وصحافيين بناءً على اتهامات تبدو ذات دوافع سياسية... إنني أغتنم هذه الفرصة لتذكير جميع الحكومات بأنه ينبغي بموجب القانون الدولي عدم منع أي شخص من طلب اللجوء أو غيره من أشكال الحماية الدولية».
ميشيل باشيليت، مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان

- «نحن ندعم عملية الانتقال في ليبيا من أجل حل مستدام وشامل للأزمة على المستوى المتعدد الأطراف والثنائي وداخل الاتحاد الأوروبي... الهدف هو استكمال المسار الذي خطّه الليبيون أنفسهم لتجديد الإطار المؤسسي الوطني، بطريقة موحدة، دون تدخل خارجي وتحت رعاية الأمم المتحدة... وعلى المجتمع الدولي العمل مع المؤسسات والشعب الليبي لتجاوز الجمود الراهن».
رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي

- «إبان جائحة، حتى بوجود الشك، علينا اتخاذ الإجراءات التي نتوقع أنها ستحقق المصلحة الكبرى... أعتقد أنه يمكننا خدمة حاجات الصحة العامة للأمة على أفضل وجه من خلال توفير جرعات (لقاح كوفيد - 19) معزّزة للمسنّين والأشخاص الموجودين في مرافق رعاية لفترة طويلة وأولئك الذين يعانون مشكلات طبية والبالغين المعرّضين لخطر الإصابة بالفيروس بسبب وظائفهم».
روشيل والينسكي، مديرة «مراكز ضبط الأمراض» في الولايات المتحدة

- «مثل الغالبية العظمى من البلدان في العالم، نفضل (في روسيا) الآن أن نراقب عن كثب ما تفعله (طالبان) في أفغانستان، وكيف سيكون الهيكل النهائي لنظام السلطة في هذا البلد، وكيف سيتم ضمان تنفيذ الوعود التي قُطعت في وقت سابق، نحن نراقب كل ذلك باهتمام».
دميتري بيسكوف، الناطق باسم الرئاسة الروسية