نيوزيلندا تكشف هوية منفذ هجوم الطعن في أوكلاند

نيوزيلندا تكشف هوية منفذ هجوم الطعن في أوكلاند
TT

نيوزيلندا تكشف هوية منفذ هجوم الطعن في أوكلاند

نيوزيلندا تكشف هوية منفذ هجوم الطعن في أوكلاند

كشفت السلطات النيوزيلندية اليوم السبت، عن هوية منفذ هجوم الطعن الذي أسفر عن سقوط 7 جرحى في متجر بمدينة أوكلاند أمس.
وقال مسؤولون إن المهاجم الذي قتلته الشرطة في أعقاب الهجوم هو أحمد محمد شمس الدين، ويبلغ من العمر 32 عاماً، وهو سريلانكي الجنسية، حسبما أفادت وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء.
وتعهدت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن في وقت سابق اليوم بتشديد قوانين مكافحة الإرهاب، وقالت إن الرجل استلهم أفكاره من تنظيم «داعش»، وكان يخضع لمراقبة الشرطة بشكل مستمر.
وأضافت أرديرن في مؤتمر صحافي: «التزم، بمجرد استئناف البرلمان، باستكمال هذا العمل - وهذا يعني العمل على إقرار القانون في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز نهاية هذا الشهر».
وقتلت الشرطة المهاجم بالرصاص بعد لحظات من بدء طعنه الناس يوم الجمعة. والمهاجم سريلانكي أدين وسجن ثلاث سنوات تقريباً قبل الإفراج عنه في يوليو (تموز).



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.