لصوص يتسببون بانقطاع الكهرباء عن آلاف السكان بألمانيا

لصوص يتسببون بانقطاع الكهرباء عن آلاف السكان بألمانيا
TT

لصوص يتسببون بانقطاع الكهرباء عن آلاف السكان بألمانيا

لصوص يتسببون بانقطاع الكهرباء عن آلاف السكان بألمانيا

تسبب لصوص الكابلات في ولاية براندنبورغ الألمانية في انقطاع الكهرباء عن آلاف السكان بولاية ميكلنبورغ-فوربومرن المجاورة، حسب وكالة الأنباء الالمانية.
وقالت متحدثة باسم الشرطة اليوم (الثلاثاء) إن الجناة اخترقوا سياج محطة تحويل فرعية شمال ولاية براندنبورغ وفككوا نحو 700 متر من الكابلات من ثلاث أسطونات كبيرة، ما تسبب في تلف أحد المحولات، وبالتالي انقطاع الكهرباء عن منطقة فيزنبرغ في ولاية ميكلنبورغ-فوربومرن لفترة طويلة عن السكان ومئات السائحين.
وتقدر الخسائر المادية بأكثر من 90 ألف يورو.
ولاحظت شركة الطاقة المسؤولة عن تشغيل محطة التحويل الفرعية السرقة يوم أمس (الاثنين)، وحررت بلاغا لدى الشرطة. وكانت هذه الكابلات القوية مصممة لخطوط الـ110 كيلوفولت، التي تستخدم لشبكات الجهد العالي والسكك الحديدية.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.