الرئيس التونسي يستقبل وزير الشؤون الأفريقية السعودي

الرئيس التونسي قيس سعيد خلال استقباله وزير الدولة السعودي للشؤون الأفريقية أحمد قطان (الخارجية السعودية)
الرئيس التونسي قيس سعيد خلال استقباله وزير الدولة السعودي للشؤون الأفريقية أحمد قطان (الخارجية السعودية)
TT

الرئيس التونسي يستقبل وزير الشؤون الأفريقية السعودي

الرئيس التونسي قيس سعيد خلال استقباله وزير الدولة السعودي للشؤون الأفريقية أحمد قطان (الخارجية السعودية)
الرئيس التونسي قيس سعيد خلال استقباله وزير الدولة السعودي للشؤون الأفريقية أحمد قطان (الخارجية السعودية)

استقبل الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم (الأحد)، وزير الدولة السعودي للشؤون الأفريقية أحمد قطان، حيث بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تدعيمها في جميع المجالات.
وأوضح الوزير قطان خلال اللقاء توجيهات القيادة السعودية بالوقوف مع كل ما يدعم تونس، والتوجيهات التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين لـ«مركز الملك سلمان» للإسهام في تلبية احتياجات القطاع الصحي التونسي لمساعدته في مكافحة وباء «كورونا».
ونوه الرئيس التونسي بـ«العلاقات التاريخية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين»، معرباً عن «شكره وتقديره البالغ لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على ما قدماه ويقدمانه لبلاده والشعب التونسي من مساعدات، والوقوف إلى جانبها في هذه الظروف الصعبة».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».