«التعاون الإسلامي» تدعو الأطراف الأفغانية لنبذ العنف وإحلال السلام

عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)
عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)
TT

«التعاون الإسلامي» تدعو الأطراف الأفغانية لنبذ العنف وإحلال السلام

عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)
عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)

قالت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم (الاثنين)، إنها تتابع عن كثب تطورات الأحداث في أفغانستان، مؤكدة حرصها على استتباب الأمن والسلم بها في أسرع وقت.
ودعت المنظمة في بيان، حركة «طالبان» وجميع الأطراف الأفغانية إلى العمل من أجل إعلاء مصلحة الشعب الأفغاني وحماية الأرواح ونبذ العنف وإحلال السلام الدائم؛ لتحقيق تطلعات الشعب الأفغاني وآماله في الاستقرار والعيش الكريم والرفاهية.
وجددت الأمانة العامة التزام منظمة التعاون الإسلامي التام بدعم عملية السلام التي تقودها أفغانستان وتمتلك زمامها، ووقوفها إلى جانب كابل في هذا الظرف الدقيق.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.