خالد بن سلمان وهادي يناقشان مستجدات اليمن

جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي
جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي
TT

خالد بن سلمان وهادي يناقشان مستجدات اليمن

جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي
جانب من لقاء نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي

التقى نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، الثلاثاء، الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي؛ حيث نقل تحيات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وتمنياتهما له وللشعب اليمني بمزيد من التقدم والاستقرار.
وقال الأمير خالد بن سلمان، على «تويتر»، إنه ناقش والرئيس هادي مستجدات الأوضاع في اليمن، وموقف السعودية الثابت في دعم الشعب اليمني الشقيق، وحكومته الشرعية، والجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي شامل ينهي الأزمة ويحقق الأمن والاستقرار باليمن.
وأكّد على الروابط الأخوية العميقة، التي تربط بين حكومتي وشعبي البلدين، وهو الأساس الذي تنطلق منه جميع مبادرات السعودية، ومواقفها تجاه اليمن.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.