عرب و عجم

عرب و عجم
TT

عرب و عجم

عرب و عجم

> أسامة بن أحمد نقلي، سفير خادم الحرمين الشريفين في القاهرة، هنأ مصر وشعبها، لإحراز اللاعبة فريال أشرف ذهبية لعبة الكاراتيه فى أولمبياد طوكيو، قائلاً: «أبارك للشقيقة مصر قيادة وحكومة وشعباً إحراز فريال أشرف أول ميدالية ذهبية فى الكاراتيه، وسادس ميدالية لمصر فى أولمبياد طوكيو 2020». يذكر أن اللاعبة المصرية فازت بالميدالية الذهبية لمنافسات فئة الكوميتيه للسيدات وزن أكثر من 61 كجم، بعد تغلبها على نظيرتها يرينا زاريتسكا لاعبة أذربيجان في المباراة النهائية.
> لمرابط ولد بناهي، وزير التنمية الحيوانية الموريتاني، اجتمع بالرابطات الرعوية والفاعلين في مجال التنمية الحيوانية بولاية اترارزة. وأوضح أن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، يولي عناية خاصة للتنمية الحيوانية، وهو ما تجسد في تخصيص قطاع وزاري خاص بها. وأضاف أن الهدف من زيارته الحالية للولاية هو الاتصال بالفاعلين في مجال التنمية الحيوانية في عموم البلاد والتشاور معهم ومحاولة الاطلاع على ما يرونه أولوية في إطار تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية.
> حسن أحمد شوقي، سفير مصر لدى مالاوي، قام أول من أمس، بتسليم مساهمة مالية مقدمة لوزارة الخارجية المالاوية، مقدمة من الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، وذلك لشراء مجموعة من المستلزمات الطبية لمكافحة فيروس كورونا لاستخدامها خلال اجتماعات قمة تجمع «السادك» المقرر انعقادها في مالاوي خلال الشهر الجاري. وأشاد السفير بالعلاقات المتميزة التى تربط البلدين، كما استعرض التعاون الحالي بين مصر ومالاوي في مجال بناء قدرات الكوادر المالاوية في كثير من المجالات الحيوية.
> الدكتور ماجد بن علي النعيمي، وزير التربية والتعليم البحريني، أكد أول من أمس، أن الاهتمام بتطوير المناهج الدراسيّة يعد عاملاً أساسياً في تحقيق المكانة المأمولة والغايات التنموية المرجوة لنواتج التربية والتعليم بالمملكة، مقارنة بالمستويات التعليميّة في الدول المتقدّمة؛ بما يستجيب للمستجدات الوطنيّة والعالميّة في المجالات المعرفيّة، ويواكب التطوّرات التكنولوجيّة، لبلوغ الأهداف المنشودة على الصعيد المحلي، التي تتضح بجلاء في الرؤية الاقتصاديّة لمملكة البحرين 2030، وصولاً إلى تحقيق الأهداف المرسومة على الصعيد العالميّ لأفق 2030.
> محمد حسين روبلي، رئيس الوزراء الصومالي، استقبل أول من أمس، في مكتبه، سفير مصر لدى الصومال محمد إبراهيم، وبحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات والعمل على تنميتها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
> قصي الفرحان، سفير الكويت لدى كينيا، افتتح أول من أمس، إحدى الآبار الارتوازية في مدينة كوالي شرق كينيا، بتبرع من أهل الخير في الكويت وبتنسيق من جمعية إحياء التراث الإسلامي، تضمن الافتتاح احتفالية حضرها عدد من المسؤولين الكينيين، إضافة إلى ممثل جمعية إحياء التراث في كينيا، وحشد من أهالي المنطقة الذين حملوا أواني مختلفة لنقل الماء الذي يحتاجون إليه.
> محمد زلكار نعين، سفير بنغلاديش الجديد لدى الجزائر، استقبله أول من أمس، وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمضان لعمامرة، حيث سلمه السفير خلال اللقاء نسخة من أوراق اعتماده سفيراً معتمداً لبلاده، وشكل اللقاء فرصة لاستعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في المجالات السياسية والاقتصادية.
> وائل بدوي، سفير مصر في أبيدجان، التقى أول من أمس، بمدير عام هيئة البريد الإيفوارية، إيزاك جنامبا ياو، حيث قدّم السفير التهنئة بمناسبة استضافة كوت ديفوار للمؤتمر العام السابع والعشرين لاتحاد البريد العالمي، خلال الفترة من 9 إلى 27 أغسطس (آب) الجاري، آخذاً في الاعتبار كونها ثاني دولة أفريقية تستضيف هذا المؤتمر بعد استضافة مصر له عام 1934م. فيما أعرب ياو عن امتنانه لمشاركة مصر بالمؤتمر، معرباً عن تقديره لتميز مصر في مجال الاتصالات والخدمات البريدية.
> سيبي جورج، سفير الهند لدى الكويت، ألقى كلمة أول من أمس، في المؤتمر الافتراضي الخاص باستكشاف إمكانات السوق للمنتجات الهندية الخارجية، وأكد السفير أن الهند والكويت شريكان تجاريان طبيعيان، وأن العلاقة الاقتصادية والتجارية بين البلدين تزداد قوة، لافتاً إلى أن الهند أحد المصادر الرئيسية للصادرات إلى الكويت من المنتجات الغذائية المختلفة، بما في ذلك الحبوب، خصوصاً الأرز والفواكه والخضراوات الطازجة والمنتجات البحرية، وأن بلاده تنظر إلى الكويت كمركز لصادراتها إلى دول أخرى في المنطقة.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.