«التعاون الخليجي» يؤكد دعمه العراق في حربه على الإرهاب وتجفيف منابعه

الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجية خلال استقباله الدكتور خالد الشلال القائم بأعمال سفارة العراق (الشرق الأوسط)
الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجية خلال استقباله الدكتور خالد الشلال القائم بأعمال سفارة العراق (الشرق الأوسط)
TT

«التعاون الخليجي» يؤكد دعمه العراق في حربه على الإرهاب وتجفيف منابعه

الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجية خلال استقباله الدكتور خالد الشلال القائم بأعمال سفارة العراق (الشرق الأوسط)
الأمين العام لدول مجلس التعاون الخليجية خلال استقباله الدكتور خالد الشلال القائم بأعمال سفارة العراق (الشرق الأوسط)

أكد الدكتور نايف الحجرف، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، على أن أمن واستقرار العراق من أمن مجلس التعاون، مشيداً بالجهود الكبيرة لحكومة مصطفى الكاظمي، رئيس مجلس الوزراء في العراق، لتعزيز الأمن والاستقرار في العراق.
وأكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، على دعم دول المجلس للعراق في حربه ضد الإرهاب وتجفيف منابعه.
جاء ذلك خلال استقبال الأمين العام للدكتور خالد الشلال، القائم بأعمال سفارة جمهورية العراق، اليوم الأربعاء، بمكتبه في مقر الأمانة العامة في الرياض.
وجرى خلال الاستقبال بحث أوجه التعاون بين دول مجلس التعاون وجمهورية العراق وسبل تعزيز العلاقات، بالإضافة إلى مناقشة مستجدات برنامج الربط الكهربائي، وتطورات الأوضاع الإقليمية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.



السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
TT

السعودية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان

رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)
رجل يُلوّح بعَلم لبنان بمدينة صيدا في حين يتجه النازحون إلى منازلهم بعد سريان وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» (أ.ف.ب)

رحبت السعودية، الأربعاء، بوقف إطلاق النار في لبنان، مثمنةً جميع الجهود الدولية المبذولة بهذا الشأن.

وأعربت، في بيان لوزارة خارجيتها، عن أملها بأن يقود ذلك إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701، وحفظ سيادة وأمن واستقرار لبنان، وعودة النازحين إلى منازلهم بأمن وأمان.

من جانبها، دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة التزام جميع الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، من خلال التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 بعناصره كافة.

وأكد الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه الدعم الكامل لاستقرار لبنان، وممارسة الدولة اللبنانية سيادتها على كامل أراضيها، داعياً إلى تقديم المساعدات الإنسانية اللازمة لتلبية احتياجات المتضررين، وعودة النازحين، وإعمار ما دمرته الحرب.

وأعرب طه عن أمله بأن يكون هذا الاتفاق خطوة نحو تحقيق وقف فوري للعدوان على قطاع غزة وجميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة.

وجدَّد دعوته إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية فيما يخص الوضع في فلسطين والأراضي المحتلة، وخاصة تمكين الشعب من تجسيد حقه في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية، وعاصمتها القدس الشرقية.