محامي بريتني سبيرز يتخذ إجراءات «قاسية وسريعة» لسحب الوصاية من والدها

نجمة البوب بريتني سبيرز ووالدها جيمي سبيرز (أ.ب)
نجمة البوب بريتني سبيرز ووالدها جيمي سبيرز (أ.ب)
TT

محامي بريتني سبيرز يتخذ إجراءات «قاسية وسريعة» لسحب الوصاية من والدها

نجمة البوب بريتني سبيرز ووالدها جيمي سبيرز (أ.ب)
نجمة البوب بريتني سبيرز ووالدها جيمي سبيرز (أ.ب)

كشف محامي بريتني سبيرز أنه يتخذ ما يلزم من إجراءات «قاسية وسريعة» كي يسحب الوصاية من والدها على ممتلكاتها.
وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد أدلى ماثيو روزنغارت بهذه التصريحات على هامش جلسة جديدة حول الوصاية المفروضة على نجمة البوب، التي تحرمها من جزء كبير من استقلاليتها منذ 13 عاماً.
وقال المحامي الذي يتولى الدفاع عن الفنانة منذ بضعة أيام لا غير، «أعمل جاهداً مع مكتبي على إجراءات قاسية وسريعة لتقديم التماس بهدف تجريد جيمي سبيرز من مهماته، إلا إذا قرر الاستقالة قبل ذلك».
وللمرة الأولى، سمحت قاضية لبريتني سبيرز، صاحبة الأغنيات الضاربة مثل «بايبي وان مور تايم» و«توكسيك»، باختيار الطريقة التي ترتئيها للدفاع عن نفسها في نضالها لرفع هذه الوصاية، والتي فُرضت عليها منذ أن تعرضت لانهيار نفسي عام 2008.
وما انفكت المغنية تندد بهذا التدبير، وهي كشفت السبت أنها لن تعتلي خشبة مسرح طالما أنها تحت وصاية والدها.
وقال محاميها الذي سبق له أن توكل الدفاع عن نجوم آخرين في هوليوود، مثل ستيفن سبيلبرغ وشون بين «أريد أن أشيد بجرأة بريتني وقوتها». وأضاف: «أريد أيضاً شكر محبي بريتني وداعميها»، بعدما أطلق هؤلاء هاشتاغ #فري بريتني (حرروا بريتني) الذي شكل عنوان حملة واسعة على الإنترنت ساهمت في تسليط الضوء مجدداً على هذه القضية.
ومن المرتقب إقامة جلسة المحاكمة المقبلة في 26 يوليو (تموز).



امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.