كشفتها الكاميرات... مشجعة تفقد عملها لادعائها المرض لحضور مباراة لإنجلترا

كشفتها الكاميرات... مشجعة تفقد عملها لادعائها المرض لحضور مباراة لإنجلترا
TT

كشفتها الكاميرات... مشجعة تفقد عملها لادعائها المرض لحضور مباراة لإنجلترا

كشفتها الكاميرات... مشجعة تفقد عملها لادعائها المرض لحضور مباراة لإنجلترا

تعرضت إحدى مشجعات الفريق الإنجليزي للإقالة من وظيفتها بعدما ادعت المرض من أجل حضور مباراة إنجلترا مع الدنمارك في نصف نهائي بطولة أوروبا على ملعب ويمبلي، بعد أن رصدها صاحب العمل على شاشة التلفزيون، حسبما أفادت صحيفة «مترو».
وادعت نينا فاروقي، التي تعمل كمنتجة للمحتوى الرقمي لصحيفة «ديلي تلغراف»، 37 عاماً، بأنها مريضة حتى تتمكن من السفر إلى لندن لمشاهدة مباراة نصف نهائي بطولة أوروبا.
وقالت فاروقي: «إن صديقتها فازت بتذاكر لحضور المباراة في اللحظة الأخيرة من خلال اقتراع وأنه من غير المرجح أن تمنحها شركتها يوم عطلة بسبب نقص الموظفين». وبصفتها من عشاق كرة القدم، كانت الفرصة جيدة جداً لدرجة أنها لم تفوتها وكان عليها أن تستقل القطار وقت الغداء من مقاطعة ليدز إلى لندن لتصل في الوقت المناسب لبدء المباراة مساء الأربعاء.
لكن المشاهد الحماسية لفاروقي مع صديقتها وهما تحتفلان بهدف التعادل لإنجلترا ظهرت على البث المباشر لإذاعة «بي بي سي» لمدة خمس ثوانٍ وسرعان ما التقطها مديرها في العمل.
واستقلت فاروقي قطاراً في اليوم التالي لتصل إلى العمل في الوقت المحدد، لكنها تلقت مكالمة، في وقت سابق من ذلك الصباح، تخبرها بعدم بالحضور للعمل. وقالت لصحيفة «ديلي تلغراف»: «قالوا إنهم رأوا أنني كنت في المباراة، ولكنني لم أحصل على أي تعاطف على الإطلاق».



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.