كيف تعززون تحكمكم بهاتف «آيفون»... بخمس خطوات؟

كيف تعززون تحكمكم  بهاتف «آيفون»... بخمس خطوات؟
TT

كيف تعززون تحكمكم بهاتف «آيفون»... بخمس خطوات؟

كيف تعززون تحكمكم  بهاتف «آيفون»... بخمس خطوات؟

أطلقت شركة «آبل» أخيراً تحديثاً جديداً لنظامها التشغيلي هو «iOS 14.5»، الذي يمنح المستخدمين مزيداً من السيطرة على بياناتهم الشخصية. ولكن إذا كنتم تريدون التحكم أكثر بهاتف «الآيفون» نفسه، توجد لديكم خيارات أخرى.
هل تريدون تسهيل الوصول إلى تطبيقاتكم المفضلة، ووسم أصدقائكم في تطبيق الرسائل، وضبط متصفحكم المفضل لفتح الروابط؟ يمكنكم القيام بكل هذه الأمور وأكثر.
1- خطوات التحكم
فيما يلي، نقدم لكم نصائح سريعة لتحسين تجربتكم على هاتف «آيفون».
تخصيص مركز التحكم. مركز التحكم (Control Center) هو تلك اللوحة التي تتضمن الإعدادات المستخدمة غالباً، التي تظهر أمامكم بسحبة إصبع. ظهر هذا المركز للمرة الأولى عام 2013، وازداد نجاحاً عندما بدأت «آبل» السماح لمستخدميها بإضافة أزرارهم المفضلة في السنوات القليلة الأخيرة.
إذا لم تبادروا حتى اليوم إلى تعديل مركز التحكم في هاتفكم وإضافة المزايا والخصائص التي تستخدمونها أكثر من غيرها، انقروا على رمز الإعدادات على الشاشة الرئيسية، وتصفحوا نزولاً حتى الوصول إلى إعداد «مركز التحكم» وانقروا عليه.
بعدها، اختاروا من اللائحة التي ظهرت أمامكم رموز التطبيقات والإعدادات التي تريدونها أن تستقر في مركز التحكم، حيث تجدون بعض الأدوات المتوفرة فيه تلقائياً كالمصباح الضوئي. ولكن يمكنكم إزالة أي تطبيقات وإعدادات لا تستخدمونها، واستبدالها بأخرى تفضلونها كعدسة التكبير وماسح الرموز. لإعادة ترتيب الرموز على الشاشة، اسحبوها إلى أعلى وأسفل اللائحة قبل إقفال تطبيق الإعدادات.
2- تعيين حركة النقر على ظهر الجهاز. ألن يكون رائعاً إذا كان لديكم طريقة أخرى للتفاعل مع جهازكم إلى جانب السحبات على الشاشة والتعليمات الصوتية؟ إذا كنتم تملكون جهاز «آيفون» من إصدار 8 وما تلاه، الذي يشغل برنامج «iOS14» وما صدر بعده، يمكنكم استخدام ميزة «النقرة الخلفية» (Back Tap) لحث هاتفكم على أداء نشاط محدد بعد النقر عدة مرات بخفة على ظهره.
لإعداد هذه الميزة، افتحوا قسم الإعدادات (Settings) وانقروا على «وصول» (Accessibility) ثم «لمس» (Touch)، وتصفحوا إلى الأسفل واختاروا «انقر على الخلف»، ثم حددوا إما «نقرة ثنائية» أو «نقرة ثلاثية» (Double or Triple Tap)، واختاروا الحركة على الشاشة التالية، كفتح تطبيق «سبوتلايت» البحثي أو «مركز التحكم»، أو لتشغيل اختصار ضبطتموه بواسطة تطبيق «اختصارات» من «آبل». يمكنكم تعيين مهمتين منفصلتين واحدة للنقرة المزدوجة وأخرى للنقرة الثلاثية - ولا تقلقوا، تعمل هذه الميزة حتى ولو كان هاتفكم محمياً بغطاء خلفي.
3- البريد والرسائل
اختيار تطبيقات البريد الإلكتروني والتصفح. هل تعبتم من فتح جهاز «الآيفون» لمحرك «سافاري» دائماً بدل متصفحكم المفضل «داك داك غو» عندما تنقرون على رابط، أو تشغيل برنامج «ميل» من «آبل» عوضاً عن تطبيق «جي ميل» عندما تختارون عنوان بريدٍ إلكتروني من لائحة «جهات الاتصال»؟ إذا كان هاتفكم «الآيفون» يعمل بنظام «iOS14» وما بعده، يمكنكم اختيار التطبيقات التي تريدونها لتصبح برامجكم التلقائية.
لتطبيق هذا الأمر، اطلبوا من «سيري» فتح إعدادات «جي ميل» أو أي تطبيق تريدون استخدامه. يمكنكم أيضاً الضغط لفتح رمز الإعدادات على الشاشة الرئيسية، وتصفحوا اسم التطبيق واختاروه لبلوغ إعداداته. انقروا على «تطبيق متصفح تلقائي» أو «تطبيق بريد إلكتروني تلقائي» على الشاشة التالية، واختاروا البرنامج المفضل لكم.
4- توجيه الرد في الرسائل النصية. هل ترغبون بالرد على منشور محدد في محادثات تطبيق «مسجز» أو لفت انتباه أحدهم في مجموعة محادثة، كما تفعلون على منصات التواصل الاجتماعي؟ يمكنكم فعل الاثنين معاً.
للرد على بعض الرسائل إما في محادثة بين طرفين أو في مجموعة محادثة يستخدم فيها الجميع تطبيق «مسجز»، اضغطوا على تلك الرسالة حتى تظهر أمامكم لائحة خيارات. اختاروا «رد»، وأدخلوا ردكم وانقروا على سهم «أرسل» الأزرق. لوسم أحدهم في محادثة حتى يتلقى إشعاراً، ضعوا رمز @ قبل اسمه أو انقروا على الاسم واختاروه عندما يظهر على الشاشة من لائحة «جهات الاتصال».
5- الحصول على «سيري» الذي ترغبون به. يُتم مساعد «سيري» الرقمي عشر سنوات من العمر في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، ولكنه لم يستطع اللحاق بقدرات «أليكسا» من «أمازون» ومساعد «غوغل» في السنوات القليلة الماضية.
لتفعيل طاقات «سيري»، أضافت «آبل» المزيد من المهارات على إصدار «iOS14». وحتى المزيد من المجموعات الصوتية على إصدار «iOS14.5».
لتغيير شكل وتوقيت عمل «سيري»، انقروا على رمز الإعدادات لفتحه على الشاشة الرئيسية، واختاروا «سيري»، ومن ثم «بحث» لتحديد خياراتكم. يمكنكم أيضاً ضبطه بشكلٍ يتيح له عرض محادثاتكم على الشاشة من خلال النقر على «سيري ريسبونسز» (ردود سيري) وتشغيل ميزة «عرض دائم لتعليقات سيري» و«عرض دائم للمحادثة» لضمان أن تكون الكلمة الأخيرة لكم.

- خدمة «نيويورك تايمز»


مقالات ذات صلة

روبوت يسبح تحت الماء بشكل مستقل مستخدماً الذكاء الاصطناعي

تكنولوجيا يبرز نجاح «أكوا بوت» الإمكانات التحويلية للجمع بين الأجهزة المتطورة والبرامج الذكية (أكوا بوت)

روبوت يسبح تحت الماء بشكل مستقل مستخدماً الذكاء الاصطناعي

الروبوت «أكوا بوت»، الذي طوّره باحثون في جامعة كولومبيا، قادر على تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام تحت الماء بشكل مستقل.

نسيم رمضان (لندن)
خاص تسعى المنصة لتحقيق قفزة نوعية كبيرة في سوق العملات الرقمية مع وضع مبادئ مبتكرة لاقتصاد تلك العملات (كونتس)

خاص رائدة أعمال سعودية تبتكر أول بروتوكول لعملة رقمية حصينة من الانخفاض

تهدف رائدة الأعمال السعودية رند الخراشي لإرساء معايير جديدة لعالم التمويل اللامركزي «DeFi».

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا فعالية «بلاك هات 2024» تهدف لتمكين خبراء الأمن السيبراني عالمياً عبر ورش وتحديات تقنية مبتكرة (بلاك هات)

فعالية «بلاك هات» تعود في نسختها الثالثة بالرياض بجوائز تفوق مليوني ريال

بمشاركة عدد كبير من الشركات السعودية والعالمية والشخصيات الرائدة في المشهد السيبراني.

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
الاقتصاد المدير التنفيذي لشركة «سيسكو السعودية» سلمان فقيه (تصوير: تركي العقيلي) play-circle 01:37

المدير التنفيذي لـ«سيسكو» السعودية: استثماراتنا بالمملكة مستمرة لدعم جهودها في التحول الرقمي

في ظل ما يشهده قطاع التقنية السعودي من تطور، حقَّقت «سيسكو» أداءً قوياً ومتسقاً مع الفرص المتاحة وقرَّرت مواصلة استثماراتها لدعم جهود السعودية في التحول الرقمي.

زينب علي (الرياض)
عالم الاعمال «بلاك هات» تعود إلى الرياض بنسختها الثالثة

«بلاك هات» تعود إلى الرياض بنسختها الثالثة

تعود فعالية الأمن السيبراني الأبرز عالمياً «بلاك هات» في نسختها الثالثة إلى «مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات» ببلدة ملهم شمال العاصمة السعودية الرياض.


الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية

الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية
TT

الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية

الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية

يترك الذكاء الاصطناعي التوليدي بصمته على جميع الصناعات تقريباً، فهو يتيح للمستخدمين إنشاء صور ومقاطع فيديو ونصوص وصور أخرى من المحتوى آخر عبر محثّات بسيطة.

وتكشف استخدامات الاصطناعي التوليدي بمجالات الرعاية الصحية والموسيقى والفن والتمويل والألعاب والموارد البشرية، تنوعها وتأثيرها المزداد وإمكاناتها المبتكرة اللامتناهية. ومع تحسين المطورين لهذه الأدوات، تكشف أمثلة جديدة للذكاء الاصطناعي التوليدي عبر تطبيقات مختلفة عن فائدة هذه التكنولوجيا الديناميكية.

الأمن السيبراني

مع تطور التكنولوجيا، تتطور المخاطر السيبرانية هي الأخرى، الأمر الذي يوجب على صناعة الأمن السيبراني أن تتطور، للحفاظ على حماية المؤسسات من الاختراقات والجرائم السيبرانية.

ويمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي تحسين مستوى الأمن السيبراني عبر طرق مختلفة. وعلى سبيل المثال، يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لمحاكاة البيئات الخطرة التي يمكن لمحترفي الأمن السيبراني استخدامها لاختبار سياساتهم الأمنية وضوابطهم.

كما يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي، وفقا لمجلة «إي ويك» الإلكترونية، كذلك تحليل البيانات السابقة للتوجهات العامة، لتحديد المخاطر الأمنية المحتملة، بحيث تتمكن فرق العمل المعنية بالأمن السيبراني تخفيف وطأة هذه المخاطر وتعزيز الوضع الأمني.

> الكشف عن التهديدات والتحليل المتقدم لها من «غوغل»: تستفيد «Google Cloud Security AI Workbench» من قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لدى منصة «غوغل» السحابة (Google Cloud) بغرض توفير مستوى متقدم من الرصد والتحليل. وتتولى توليد كميات هائلة من بيانات الأمان، لمساعدة مستخدميها في تحديد التهديدات المحتملة بشكل استباقي، وتزويدهم باستراتيجيات التخفيف من حدة الأخطار في الوقت المناسب، ما يعزز في النهاية وضع الأمان العام. كما أن المنصة قابلة للتطوير بدرجة كبيرة، ما يعني أنها يمكنها حماية الشركات من جميع الأحجام، من الشركات الصغيرة وصولاً إلى الشركات الكبيرة.

> إدارة الأمن السيبراني باللغة الطبيعية: تتيح تقنيات الذكاء الاصطناعي (CrowdStrike Charlotte AI) لمستخدميه التفاعل مع منصة «فالكون» (Falcon) باستخدام اللغة الطبيعية، وتدعم جهود البحث عن التهديدات والكشف عنها ومعالجتها. وعبر إنشاء واجهات واستجابات بديهية، تبسط «Charlotte AI» جهود إدارة الأمن السيبراني، ما يجعلها في متناول مجموعة أوسع من المستخدمين. كما أن التعلم المستمر من الحوادث السيبرانية في العالم الحقيقي، يعزز باستمرار كفاءتها ضد التهديدات السيبرانية.

> الكشف عن التهديدات المعقدة في الشبكة والاستجابة لها: يجمع برنامج «ThreatGPT» من «Airgap Networks» بين تقنية «جي بي تي» (GPT) وقواعد البيانات البيانية وتحليلات الشبكة المتطورة، لتقديم الكشف الشامل عن التهديدات والاستجابة لها. ويتميز بفاعلية خاصة في بيئات الشبكات المعقدة، وذلك لأنه يولد تحليلات مفصلة واستجابات عملية للتهديدات المحتملة. وتساعد قدرته على تصور تهديدات الشبكة في الوقت الفعلي، فرق الأمن على فهم متجهات الهجوم المعقدة والاستجابة لها بسرعة.

التجارة الإلكترونية

شهدت عمليات تشغيل الشركات عبر الإنترنت تحسناً كبيراً، منذ أن بدأ الذكاء الاصطناعي في الهيمنة على الفضاء الرقمي. ويتيح الذكاء الاصطناعي التوليدي لأصحاب الأعمال تحسين مواقع الويب الخاصة بهم، عبر دمج برامج الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأدوات تحليل البيانات، والربط بين منصات مختلفة للحصول على عمليات عمل مبسطة.

ويساعد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي بمجال التجارة الإلكترونية، أصحاب الأعمال على تحسين حملاتهم التسويقية عبر استهداف الجمهور المناسب لمنتجاتهم أو خدماتهم، ما يسهم في زيادة المبيعات والإيرادات.

> منصة التجارة الإلكترونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي «شوبيفاي» (Shopify):

تعدّ واحدة من أكثر منصات التجارة الإلكترونية استخداماً. وبفضل واجهتها سهلة الاستخدام وتكاملها مع تطبيقات مختلفة، يسهل على أصحاب الأعمال تحسين مواقع الويب الخاصة بهم، والوصول إلى الجماهير المطلوبة. ويمكن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في «شوبيفاي» لأغراض متنوعة، منها توضيح أوصاف المنتجات، وتخصيص تجربة العملاء، وتحسين جهود التسويق عبر تحليلات البيانات وتوقعات التوجهات العامة الجديدة.

> التوصية بالمنتج الرائج: تساعد منصة «Sell The Trend» شركات التجارة الإلكترونية، في اكتشاف المنتجات الرائجة أو الشائعة. وتعتمد على خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات السوق، والتنبؤ بالمنتجات التي من المرجح أن تكتسب شعبية. ويساعد ذلك شركات التجارة الإلكترونية، على البقاء في صدارة المنافسة عبر تخزين المنتجات الشائعة والترويج لها. ويمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي الشركة كذلك في إنشاء أوصاف جذابة للمنتج ومواد تسويقية بناءً على الاتجاهات الحالية.

> روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي لخدمة العملاء «ماني تشات» (ManyChat):

تمثل منصة دردشة آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تعمل على تحسين دعم العملاء عبر أتمتة المحادثات على مواقع الويب ووسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة. وتتيح للشركات إنشاء برامج دردشة آلية، باستخدام ميزة السحب، التي يمكنها الرد على استفسارات العملاء وتقديم الدعم، وحتى تنظيم المعاملات. ويساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي بها في إنشاء ردود مخصصة والمشاركة بالمحادثات، ما يسهم نهاية الأمر في زيادة رضا العملاء وإنتاجيتهم.

الخدمات المصرفية والمالية

يستغل قطاع التمويل قوة الذكاء الاصطناعي التوليدي عبر حالات استخدام تتنوع ما بين تحسين مستوى تقييم المخاطر وتخصيص تجارب العملاء، وصولاً إلى تبسيط العمليات. وتمكن هذه التكنولوجيا المؤسسات المالية من تقديم خدمات أكثر تخصيصاً، وتحسين عمليات صنع القرار وتعزيز الكفاءة التشغيلية.

> الكشف عن الاحتيال والوقاية منه:

تستعين منصة «ARIC»، التابعة لشركة «Featurespace»، بالذكاء الاصطناعي التوليدي للكشف عن المعاملات الاحتيالية، والتصدي لها في الوقت الفعلي. وعبر التعلم من كل معاملة، فإنها تولد نماذج يمكنها تحديد حالات الشذوذ والاحتيال المحتمل، ما يعزز أمان العمليات المالية.

أما قدرة المنصة على التكيف، فتعني أنها يمكنها حماية مجموعة واسعة من المعاملات المالية، من المدفوعات عبر الإنترنت إلى العمليات المصرفية.

> نصائح مالية مخصصة:

تعتمد تطبيقات «Cleo» على الذكاء الاصطناعي التوليدي، لتقديم نصائح مالية مخصصة، بجانب المساعدة في إعداد الميزانية. وعبر تحليل عادات الإنفاق والبيانات المالية للمستخدمين، تخلق اقتراحات مخصصة لمساعدة المستخدمين في إدارة شؤونهم المالية بفاعلية أكبر، وتشجيع الادخار والحد من النفقات غير الضرورية. أما واجهتها الودية والتفاعلية فتجعل إدارة الشؤون المالية سهلة الوصول وأكثر يسراً أمام المستخدمين.

> معالجة الفواتير الآلية:

يستخدم برنامج «Yooz» الذكاء الاصطناعي التوليدي لأتمتة معالجة الفواتير وطلبات الشراء، وتحويل سير عمل الحسابات الدائنة. وعبر استخراج البيانات وتحليلها من الفواتير، يتولى إنشاء الإدخالات والتصنيفات، ما يبسط عملية الموافقة ويعزز كفاءة العمليات المالية. ويتكامل التطبيق بسلاسة مع الأنظمة المالية الحالية، ما يوفر انتقالاً سلساً إلى العمليات الآلية دون تعطيل سير العمل.