للتخلص من دهون البطن بشكل سريع... أضف هذه التوابل لطعامك

إضافة مزيج من الزنجبيل والشطة المطحونة إلى الطعام يمكن أن يكون طريقة سريعة لفقدان دهون البطن (رويترز)
إضافة مزيج من الزنجبيل والشطة المطحونة إلى الطعام يمكن أن يكون طريقة سريعة لفقدان دهون البطن (رويترز)
TT

للتخلص من دهون البطن بشكل سريع... أضف هذه التوابل لطعامك

إضافة مزيج من الزنجبيل والشطة المطحونة إلى الطعام يمكن أن يكون طريقة سريعة لفقدان دهون البطن (رويترز)
إضافة مزيج من الزنجبيل والشطة المطحونة إلى الطعام يمكن أن يكون طريقة سريعة لفقدان دهون البطن (رويترز)

أكد عدد من العلماء وخبراء الصحة أن إضافة الزنجبيل أو الفلفل الحار المطحون (الشطة) للنظام الغذائي يمكن أن يساعد في حرق دهون البطن بشكل سريع.
وبحسب صحيفة «إكسبرس» البريطانية، فقد أكدت الدراسات السابقة أن الزنجبيل يقلل من تراكم الدهون في البطن والخصر والوركين، كما يساعد في خفض مؤشر كتلة الجسم ومستويات الإنسولين في الدم.
وقد أكد خبراء الصحة أن تسريع عملية الهضم واستقرار مستويات السكر في الدم هما أمران ضروريان لفقدان دهون البطن.
علاوة على ذلك، يساعد الزنجبيل على الشعور بالامتلاء، وبالتالي يقلل من الشعور بالجوع ومن كمية الطعام التي يتناولها الشخص.
ومن جهته، يحتوي الفلفل الحار المطحون (الشطة) على مادة الكابسيسين، التي تُعرف بفاعليتها في زيادة الشعور بالشبع، وتقليل استهلاك السعرات الحرارية.
وأكد الخبراء أن الشطة المطحونة تحفز الحرق وتدعم عملية التمثيل الغذائي.
كما لفتوا إلى أنه يساعد على التقليل من خطر ارتفاع مستويات الإنسولين في الدم، مثله مثل الزنجبيل، ومن ثم يساعد في فقدان دهون البطن.
وأوضح الخبراء أن إضافة مزيج من الزنجبيل والشطة المطحونة إلى الطعام يمكن أن يكون طريقة سريعة وفعالة لفقدان دهون البطن في وقت قليل.


مقالات ذات صلة

مليارديرات يطوِّرون حبوباً لـ«إطالة عمر الأثرياء»

صحتك الحبوب تستهدف الأغنياء فقط نظراً لتكلفتها المرتفعة (رويترز)

مليارديرات يطوِّرون حبوباً لـ«إطالة عمر الأثرياء»

يعمل عدد من المليارديرات على تطوير حبوب لإطالة العمر، يقول الخبراء إنها تستهدف الأغنياء فقط، نظراً لتكلفتها المرتفعة المتوقعة.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك ممرضة تقيس ضغط دم أحد الأشخاص داخل «مركز شرق آركنساس الصحي العائلي» في ليبانتو (أرشيفية - رويترز)

6 خطوات للحفاظ على ضغط دم آمن خلال الطقس البارد

مع دخول فصل الشتاء، وزيادة برودة الأجواء، ما التأثير الذي قد يخلفه هذا الجو على صحتنا؟ وهل له تأثير على ضغط الدم؟

«الشرق الأوسط» (لندن)
صحتك صناديق من عقاري «أوزمبيك» و«ويغوفي» من إنتاج شركة «نوفو نورديسك» في صيدلية بلندن (رويترز)

دراسة تكشف ميزة جديدة لأدوية إنقاص الوزن مثل «أوزمبيك»: تحمي الكلى

أفادت دراسة جديدة بأن أدوية السمنة الشائعة، مثل «أوزمبيك»، قد تساعد أيضاً في حماية الكلى.

«الشرق الأوسط» (لندن)
صحتك صورة توضيحية لتشريح العين وتقنيات الحقن المستخدمة (الشرق الأوسط)

تقنيات حديثة لحقن الأدوية في شبكية العين

أظهرت إرشادات نُشرت لأول مرة في دراسة حديثة، فوائد فريدة من نوعها توفرها حقن الحيز فوق المشيميّة للمرضى الذين يعانون من مشكلات في شبكية العين.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
صحتك تقوم الكبد بالعديد من الوظائف الحيوية بالجسم (رويترز)

ما سبب زيادة انتشار مرض الكبد الدهني خلال السنوات الأخيرة؟

أكد طبيب أميركي أن الاستهلاك المتزايد للمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة والأطعمة شديدة المعالجة ساهم في زيادة انتشار «مرض الكبد الدهني» خلال السنوات الأخيرة.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام
TT

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

أشار تقرير صادر عن مجلس اللوردات إلى أن هيئة الإذاعة البريطانية تخذل المشاهدين من الأسر ذات الدخل المنخفض، الذين يشعرون بأنهم «يخضعون للسخرية» في تغطيتها (الإخبارية)، لذا فقد يتحولون إلى وسائل إعلام بديلة، مثل قناة «جي بي نيوز».

بيئة إعلامية مليئة بالأخبار الزائفة

ويخشى أعضاء مجلس اللوردات أيضاً من نشوء بيئة إعلامية «من مستويين»، مقسمة بين «عشاق الأخبار»، الذين يشتركون في منافذ إخبارية عالية الجودة ورائدة، و«نسبة زائدة» من متجنبي الأخبار، الذين يرون القليل جداً من الأخبار المنتجة بشكل احترافي، ولذا فإنهم أكثر عُرضة للأخبار الزائفة، ونظريات المؤامرة التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

«صحارٍ إخبارية»

وحذّر تحقيق في «مستقبل الأخبار» الذي أجرته لجنة الاتصالات والشؤون الرقمية، الذي نُشر أمس، من مستقبل «قاتم»، حيث يؤدي تراجع الصحف المحلية والإقليمية إلى خلق «صحارٍ إخبارية».

وتحمل التحذيرات بشأن مستقبل هيئة الإذاعة البريطانية أهمية خاصة، حيث تضم اللجنة اللورد هول، المدير العام السابق للهيئة.

تهميش المجموعات الدنيا من السكان

وأشار التقرير إلى أن «المجموعات الاجتماعية والاقتصادية الدنيا تشعر بأنها (مُنتقدة أو مُعرضة للسخرية) بدلاً من أن تعكسها هيئة الإذاعة البريطانية بشكل أصيل». ونصّ على أن «الوسائل الإعلامية الوافدة الجديدة مثل (جي بي نيوز) تقدم بديلاً وخياراً في ميدان الخدمة العامة»، وهذا ما يجب أن يدفع وسائل الإعلام الأخرى للتفكير في كيفية اجتذاب تلك المجموعات إليها.

وتابع نشرات أخبار هيئة الإذاعة البريطانية 9.6 مليون مشاهد الشهر الماضي (من أصل 19 مليوناً لكل قنواتها) مقابل 3.5 مليون مشاهد لنشرات أخبار «جي بي نيوز».

وقالت اللجنة إن «قدرة هيئة الإذاعة البريطانية على الحفاظ على مستويات عالية من مشاركة الجمهور والثقة والرضا أمر مهم».