«المركزي اللبناني» يعتزم إتاحة 800 دولار شهرياً لعملاء البنوك

مصرف لبنان المركزي (أرشيفية-رويترز)
مصرف لبنان المركزي (أرشيفية-رويترز)
TT

«المركزي اللبناني» يعتزم إتاحة 800 دولار شهرياً لعملاء البنوك

مصرف لبنان المركزي (أرشيفية-رويترز)
مصرف لبنان المركزي (أرشيفية-رويترز)

قال مصرف لبنان المركزي اليوم (الجمعة)، إن المودعين من أصحاب الحسابات التي كانت قائمة بتاريخ أكتوبر (تشرين الأول) 2019 سيمكنهم الحصول على 400 دولار شهرياً، إضافةً إلى ما يوازيها بالليرة اللبنانية.
وقال البنك في بيان إنه من المقرر أن يصدر لاحقاً التعميم الذي سيحدد تفاصيل القرار، والذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليو (تموز) المقبل، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.
من جانبها، ردّت جمعية المصارف على قرار مصرف لبنان تسديد 400 دولار للمودعين، وأكدت أن أي سحوبات نقدية لا يمكن توفيرها إلا من خلال خفض معدل الاحتياط الإلزامي المتوجب على ودائع المصارف لدى المصرف المركزي. ولفتت إلى أن المصارف غير قادرة على توفير أي مبالغ نقدية بالعملة الأجنبية مهما تدنت قيمتها.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».