القوات التركية تقتل 3 أعضاء في «حزب العمال الكردستاني» شمال العراق

مقاتلون من «حزب العمال الكردستاني» في المناطق الجبلية بين تركيا وإقليم كردستان (أرشيفية - رويترز)
مقاتلون من «حزب العمال الكردستاني» في المناطق الجبلية بين تركيا وإقليم كردستان (أرشيفية - رويترز)
TT

القوات التركية تقتل 3 أعضاء في «حزب العمال الكردستاني» شمال العراق

مقاتلون من «حزب العمال الكردستاني» في المناطق الجبلية بين تركيا وإقليم كردستان (أرشيفية - رويترز)
مقاتلون من «حزب العمال الكردستاني» في المناطق الجبلية بين تركيا وإقليم كردستان (أرشيفية - رويترز)

أعلنت وزارة الدفاع التركية أن طائراتها المسيّرة قتلت 3 «إرهابيين» من منظمة «بي كيه كيه» في منطقة زاب بشمال العراق.
وأفادت الوزارة في بيان مقتضب عبر «تويتر»، اليوم (الاثنين)، بأن طائراتها المسيّرة تواصل استهداف «الإرهابيين»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وتابعت: «ستتواصل عملياتنا دون توقف حتى تحييد آخر إرهابي».
وبحسب «وكالة أنباء الأناضول»، أطلقت تركيا في 23 أبريل (نيسان) الماضي، بالتزامن عمليتي «مخلب البرق» و«مخلب الصاعقة» ضد «إرهابيي منظمة (حزب العمال الكردستاني - بي كيه كيه) في مناطق متينا وأفشين - باسيان، شمال العراق».
وذكرت «الأناضول» أن منظمة «بي كيه كيه» تتخذ من جبال قنديل شمال العراق معقلاً لها، وتنشط في العديد من المدن والمناطق والأودية، وتشن منها هجمات على الداخل التركي.
يذكر أن الحكومة العراقية احتجت مراراً على العمليات التي يقوم بها الجيش التركي داخل أراضيها.



وزيرة خارجية كندا قلقة إزاء الوضع في الضفة الغربية

وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي (رويترز)
وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي (رويترز)
TT

وزيرة خارجية كندا قلقة إزاء الوضع في الضفة الغربية

وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي (رويترز)
وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي (رويترز)

عبرت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي اليوم الأحد خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى عن قلق بلادها البالغ إزاء الوضع في الضفة الغربية.

وأكدت على منصة إكس أن كندا ستساعد الفلسطينيين في إعادة بناء قطاع غزة، مشيرة إلى أنها ناقشت مع رئيس الوزراء وقف إطلاق النار في غزة. وشددت الوزيرة الكندية على التزام بلادها الثابت بحل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن المستدامين

وبدأت الحملة العسكرية الإسرائيلية على الضفة الغربية بعد التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة في 21 يناير كانون الثاني. وتسببت الحملة في نزوح آلاف الفلسطينيين من منازلهم. ووسعت إسرائيل حملتها لتشمل مناطق جديدة في الضفة الغربية منها مخيما نور شمس والفارعة، بعد هجمات مماثلة شهدت مقتل العشرات في جنين وطولكرم بالإضافة إلى هدم عشرات المنازل.