الصين تبني أعلى جسر بحري في العالم

الصين تبني أعلى جسر بحري في العالم
TT

الصين تبني أعلى جسر بحري في العالم

الصين تبني أعلى جسر بحري في العالم

تشهد منطقة خليج قوانغدونغ وهونغ كونغ وماكاو الكبرى انشاء شريان مروري مهم آخر متمثل في أعلى جسر بحري في العالم مؤخرا، وذلك حسبما نشرت "صحيفة الشعب اليومية أونلاين" الصينية، اليوم (الخميس).
وحسب الصحيفة، فقد تم انشاء ما يصل 247 مترًا من مستوى علو الجسر فيما يجري تواصل العمل حاليا على قدم وساق لإكمال بناء نحو 270 مترًا.
وفي هذا الاطار، سيكون جسر لينغ دينغ يانغ أعلى جسر بحري في العالم بعد إكماله؛ حيث سيبلغ طول الجسر 2826 متراً وارتفاع برجه في البحر 270 مترا ما يعادل ارتفاع 90 طابقًا.
ومن المتوقع أن يدخل البرج الرئيسي لبرج الكابلات الشرقي للجسر الخدمة في يونيو(حزيران) المقبل.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.