كثرت التكهنات في الأيام الأخيرة بعودة العلاقة العاطفية بين جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد 17 عاماً من انفصالهما، على ما أورده عدد من وسائل الإعلام المتخصصة في أخبار المشاهير في الولايات المتحدة وخارجها.
وكانت الممثلة والمغنية البالغة 51 عاماً أعلنت أخيراً فسخ خطوبتها من لاعب البيسبول السابق أليكس رودريغيز، في حين أن الممثل والمخرج البالغ 48 عاماً عازب منذ مدة.
وتداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي صورة لـ«بينيفر» (وهو لقب يجمع إسمي جينيفير وبن، أطلق على الخطيبين السابقين عندما كانا على علاقة بين عامي 2002 و2004)، ويظهران فيها داخل سيارة في ولاية مونتانا. وأثارت هذه الصورة سيلاً من التعليقات على الشبكات الاجتماعية.
ومع أن لا شيء في الصورة يؤكد أنهما قررا إحياء علاقتهما العاطفية، فإن مجلات المشاهير تزخر بـ«المصادر» التي تلمّح ولو بشيء من التحفظ الوقائي، إلى أن النجمين قد يكونان انتقلا إلى «شيء إضافي» في علاقتهما، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وغرّدت الممثلة كاثي غريفين التي يبلغ عدد متابعيها عبر «تويتر» أكثر من مليونين: «أنا متحمسة لذلك أكثر مما أعترف به».
ورداً على سؤال من محطة «إن بي سي» عن هذا الموضوع أمس (الثلاثاء)، قال الممثل مات ديمن، صديق أفليك منذ الطفولة إن احتمال تجدد العلاقة بين النجمين «سيكون رائعاً»، مضيفاً: «آمل في أن يكون ذلك صحيحاً».
الشائعات تطارد جينيفر لوبيز وبن أفليك... فهل عادت العلاقة بينهما؟
الشائعات تطارد جينيفر لوبيز وبن أفليك... فهل عادت العلاقة بينهما؟
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة