«ماتيل» تعيد تدوير دمى «باربي» وألعاب أخرى

«ماتيل» تعيد تدوير دمى «باربي» وألعاب أخرى
TT

«ماتيل» تعيد تدوير دمى «باربي» وألعاب أخرى

«ماتيل» تعيد تدوير دمى «باربي» وألعاب أخرى

كشفت شركة "ماتيل" عن برنامج جديد لإعادة تدوير منتجات محطمة أو مهملة منذ زمن بعيد في المنازل، بدءا من دمى "باربي" وسيارات "ماتشبوكس" المصغرة وألعاب "ميغا" لقطع التركيب.
ويمكن للمستهلكين المهتمين زيارة موقع الشركة وطبع إشعار مجاني وإرسال الألعاب المستعملة بالبريد.
وستُكلف الشركة فرزها تبعا لأنواع المواد المستخدمة وإعادة تدويرها عند الإمكان.
أما مع العناصر التي لا يمكن إعادة تدويرها لصنع ألعاب جديدة، فتعهدت "ماتيل" تحويلها إلى مواد أقل جودة أو طاقة.
ولن يطول البرنامج في بادئ الأمر سوى منتجات "باربي" و"ماتشبوكس" و"ميغا"، على أن تضاف علامات تجارية أخرى لاحقا.
ومن شأن البرنامج المسمى "ماتيل بلاي باك" مساعدة الشركة في بلوغ هدفها القائم على الاستعانة حصرا بحلول سنة 2030 بمواد معاد تدويرها أو قابلة للتدوير أو بلاستيك حيوي (متأت من الكتلة الحيوية أو قابل للتحلل العضوي) لصنع الألعاب والأغلفة.
وينطلق العمل بهذا البرنامج في الولايات المتحدة قبل توسيع نطاقه إلى فرنسا وألمانيا وبريطانيا من طريق شركاء، وفق "ماتيل".



امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.