رئيس الموساد التقى بلينكن للبحث بشأن إيران

رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي يوسي كوهين (أرشيفية - رويترز)
رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي يوسي كوهين (أرشيفية - رويترز)
TT

رئيس الموساد التقى بلينكن للبحث بشأن إيران

رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي يوسي كوهين (أرشيفية - رويترز)
رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي يوسي كوهين (أرشيفية - رويترز)

قال مصدر إن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن التقى مع رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) وسفير إسرائيل لدى واشنطن، اليوم (الخميس)، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن المسؤولين عبرا عن «قلقهما الشديد» من أنشطة إيران النووية، وأوضح أن الاجتماع الذي عقد في واشنطن جاء بعد محادثات أُجريت هذا الأسبوع بين مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان ونظيره الإسرائيلي والتي شدد فيها الوفد الإسرائيلي على «حريتهم في العمل» ضد إيران بالطريقة التي يرونها مناسبة.



إسرائيل: الجيش دخل المنطقة العازلة في سوريا بشكل مؤقت بعد خروقات لاتفاق 1974

مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
TT

إسرائيل: الجيش دخل المنطقة العازلة في سوريا بشكل مؤقت بعد خروقات لاتفاق 1974

مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)
مركبة إسرائيلية تتحرك على طول الطريق باتجاه الجانب السوري من الحدود بين إسرائيل وسوريا بالقرب من قرية مجدل شمس في مرتفعات الجولان (إ.ب.أ)

أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم (الخميس)، أن تحركات القوات الإسرائيلية إلى داخل المنطقة العازلة مع سوريا تمّت بعد انتهاكات لاتفاقية «فض الاشتباك»، المبرمة في مايو (أيار) 1974 بين البلدين، وذلك رداً على طلب فرنسا أمس بمغادرة الجيش الإسرائيلي المنطقة العازلة.

وتستشهد إسرائيل «بدخول مسلحين المنطقة العازلة في انتهاك للاتفاقية، وحتى الهجمات على مواقع (قوة مراقبة فض الاشتباك التابعة للأمم المتحدة) في المنطقة، لذلك كان من الضروري اتخاذ إجراء إسرائيلي»، وفقاً لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».

وتقول وزارة الخارجية: «كان هذا ضرورياً لأسباب دفاعية؛ بسبب التهديدات التي تُشكِّلها الجماعات المسلحة العاملة بالقرب من الحدود، من أجل منع سيناريو مماثل لما حدث في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) في هذه المنطقة»، مضيفة أن العملية «محدودة ومؤقتة».

وكشفت الوزارة عن أن وزير الخارجية، جدعون ساعر، طرح هذه المسألة مع نظيره الفرنسي جان نويل بارو في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وتوضِّح: «ستواصل إسرائيل العمل للدفاع عن نفسها وضمان أمن مواطنيها حسب الحاجة».