ابنة مايكل جاكسون تشارك لمحة نادرة عن ذكرياتها مع والدها

باريس ابنة ملك البوب الراحل مايكل جاكسون (أرشيفية - رويترز)
باريس ابنة ملك البوب الراحل مايكل جاكسون (أرشيفية - رويترز)
TT

ابنة مايكل جاكسون تشارك لمحة نادرة عن ذكرياتها مع والدها

باريس ابنة ملك البوب الراحل مايكل جاكسون (أرشيفية - رويترز)
باريس ابنة ملك البوب الراحل مايكل جاكسون (أرشيفية - رويترز)

شاركت باريس جاكسون تفاصيل نادرة عن طفولتها ونشأتها مع والدها «ملك البوب» مايكل جاكسون، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل».
وتحدثت الفتاة البالغة من العمر 22 عاماً إلى برنامج ناعومي كامبل «نو فلتر» عبر «يوتيوب» يوم الثلاثاء. وقالت باريس إنها نشأت في حياة تضمنت الكثير من الامتيازات، إلا أن والدها غرس فيها أخلاقيات عمل قوية وتأكد من أنها أعطت قيمة لكل الأشياء. وأوضحت: «كان والدي جيداً حقاً في التأكد من أننا مثقفون ومتعلمون، ولا ننجرف فقط وراء الأضواء والتنقل في الفنادق، والأماكن ذات الخمس نجوم». وتابعت: «كان الأمر كذلك، رأينا كل شيء. لقد رأينا دول العالم الثالث... ونظرنا إلى الأمور من نطاقات عدة».
وأشارت نعومي بدورها إلى أهمية رؤية «كيف يعيش النصف الآخر». ومضت قائلة: «عندما التقيت بك لأول مرة، كنت بالتأكيد صغيرة جداً. لقد كنت مهذبة وجميلة».
وسألت عارضة الأزياء باريس عن الموضة وتوجهها نحو عالم عرض الأزياء.
وقالت باريس: «لقد قيل لي منذ فترة طويلة، بسبب طولي وتركيبي الجيني، إنه يمكنني دخول عالم عرض الأزياء. لذلك قررت أخيراً أن آخذ هذه النصيحة. شعرت في ذلك الوقت أن هذه ستكون الطريقة الأكثر فاعلية لتنمية منصتي حتى أتمكن من استخدامها للأبد».
وأخبرت نعومي باريس أن شهرتها يجب أن تساعدها في الحصول على وظائف بعرض الأزياء، لكن المغنية قالت إنها «مؤمنة تماماً» بـ«كسب» نجاحها.
وتابعت باريس: «طريقة تربيتي كانت ترتبط بكسب الأشياء. إذا أردنا خمس ألعاب كان علينا قراءة خمسة كتب». وأضافت: «الأمر يشبه العمل من أجل الحصول على ما نريده، القيام بالمهام بطريقة جادة، وتحقيق ما يمكن وصفه بالإنجاز».
وكانت باريس تبلغ من العمر 11 عاماً فقط عندما توفي والدها وأيقونة الموسيقى مايكل جاكسون. لديها شقيق أكبر، برنس (24 عاماً)، وأخ غير شقيق أصغر، برنس مايكل جاكسون الثاني (بلانكيت).
وتسير باريس على خطى والدها أيضاً، حيث أصدرت ألبومها الأول في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وأخبرت وكالة «أسوشيتيد برس» في أكتوبر (تشرين الأول) أنها تأمل في أن يساعد الألبوم الناس على الشعور «بوحدة أقل» وسط جائحة «كورونا».


مقالات ذات صلة

كيف تعمل «ميتا» و«تيك توك» و«يوتيوب» و«إكس» على إدارة التهديدات الانتخابية؟

الولايات المتحدة​ تحظر «ميتا» و«تيك توك» و«يوتيوب» و«إكس» المنشورات التي تسعى إلى ترهيب الناخبين (رويترز)

كيف تعمل «ميتا» و«تيك توك» و«يوتيوب» و«إكس» على إدارة التهديدات الانتخابية؟

أكثر شبكات التواصل الاجتماعي نفوذاً -بما في ذلك «ميتا» و«تيك توك» و«يوتيوب» و«إكس»- لديها سياسات وخطط جاهزة لإدارة التهديدات الانتخابية والمعلومات المضللة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
العالم شعار شركة «غوغل» عند مدخل أحد مبانيها في كاليفورنيا (رويترز)

«ليس سهلاً نطقه»... روسيا تغرّم «غوغل» رقماً أكبر من إجمالي الناتج المحلي العالمي

فرضت محكمة روسية غرامة قدرها 2 سيزليون روبل على شركة «غوغل»، بسبب رفضها دفع غرامات سابقة لحجبها قنوات الإعلام الحكومية الروسية على موقع «يوتيوب».

«الشرق الأوسط» (موسكو)
تكنولوجيا تعكس هذه التحسينات التزام «يوتيوب» بالتطور مع مستخدميه وتقديم أدوات تلهم عملياتهم الإبداعية (أدوبي)

فيديوهات «شورتس» من «يوتيوب» ستصل إلى 3 دقائق في 15 أكتوبر

«يوتيوب» يوسّع نطاق «شورتس» بميزات جديدة مثيرة للمبدعين والمشاهدين.

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا رفعت «يوتيوب» أسعار «بريميوم» في أكثر من 15 دولة بما في ذلك السعودية (د.ب.أ)

معضلة «يوتيوب» تواجه المستخدمين... ارتفاع الأسعار أم الإعلانات غير اللائقة

وصل سعر الاشتراك الفردي إلى 26.99 ريال سعودي شهرياً، بينما ارتفع الاشتراك العائلي إلى 49.99 ريال.

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
تكنولوجيا شعار موقع «يوتيوب» (رويترز)

«يوتيوب» يقيد عرض مقاطع الفيديو الخاصة بالوزن واللياقة البدنية للمراهقين

سيتوقف موقع «يوتيوب» عن ترشيح وعرض مقاطع الفيديو للمراهقين تمجد مستويات لياقة بدنية معينة أو تتعلق بأوزان الجسم أو السمات الجسدية.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.