مجلس الشؤون الأمنية والسياسية السعودي يعقد اجتماعه الأول

برئاسة ولي ولي العهد

مجلس الشؤون الأمنية والسياسية السعودي يعقد اجتماعه الأول
TT

مجلس الشؤون الأمنية والسياسية السعودي يعقد اجتماعه الأول

مجلس الشؤون الأمنية والسياسية السعودي يعقد اجتماعه الأول

رأس الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس مجلس الشؤون السياسية والأمنية، اليوم (الأربعاء) بالديوان الملكي، الاجتماع الأول لمجلس الشؤون السياسية والأمنية.
وعبر رئيس المجلس الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز في مستهل الاجتماع، عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على إصدار أمره الكريم بإنشاء مجلس للشؤون السياسية والأمنية، مما يجسد حرصه على ترتيب كل ما له صلة بالشؤون السياسية والأمنية، وفق استراتيجيات محددة تخدم مصالح الوطن والمواطن، وبما تقتضيه المصلحة العامة بالخير على البلاد والعباد. كما أكد توجيه خادم الحرمين الشريفين برفع كفاءة الأداء ومستوى التنسيق تفاديا للازدواج وتحقيقا للأهداف المرسومة، بما يؤدي إلى تكامل الأدوار والمسؤوليات والاختصاصات، وبما يواكب التطورات والمتغيرات المتسارعة التي طرأت على مختلف المجالات.
وناقش الاجتماع آليات عمل المجلس وعدداً من الموضوعات المتعلقة بالشؤون السياسية والأمنية، بما في ذلك تطورات الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية.
وكان قد صدر أمر ملكي بتاريخ 9 ربيع الآخر 1436 هـ بإنشاء مجلس الشؤون السياسية والأمنية، يرأسه الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».