ميانمار: سقوط 38 قتيلاً في «اليوم الأكثر دموية» منذ الانقلاب

ميانمار: سقوط 38 قتيلاً في «اليوم الأكثر دموية» منذ الانقلاب
TT

ميانمار: سقوط 38 قتيلاً في «اليوم الأكثر دموية» منذ الانقلاب

ميانمار: سقوط 38 قتيلاً في «اليوم الأكثر دموية» منذ الانقلاب

أعلنت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة لميانمار، السويسرية كريستين شرانر بورغنر، في مؤتمر عبر الفيديو أن يوم الأربعاء «كان الأكثر دموية» في ميانمار منذ انقلاب الأول من فبراير (شباط)، مع سقوط «38 قتيلاً».
وقالت المبعوثة، في اتصال عبر الإنترنت من سويسرا حيث تقطن، مع صحافيين في الأمم المتحدة: «لدينا الآن أكثر من 50 قتيلاً منذ بدء الانقلاب، وعدد من الجرحى».
وأوضحت المبعوثة أنها تُبقي على اتصالات مع الأطراف كافة في ميانمار، بما في ذلك مع العسكريين. ونقلت عنهم أنهم يتوقعون إجراء انتخابات «في غضون عام».
ولدى سؤالها عن الشروط التي فرضها العسكريون على زيارة لها إلى ميانمار، طلبت الأمم المتحدة القيام بها منذ شهر، أجابت المبعوثة أن العسكريين قالوا لها إنه مرحب بها، لكن «ليس الآن»، لأنه ينبغي عليهم حلّ المشكلات أولاً.
وواصلت قوات الأمن في ميانمار، الأربعاء، إطلاق الرصاص الحيّ على المتظاهرين، في تحدٍ لموجة التنديد الدولية. ويبدو المجلس العسكري مصمماً أكثر من أي وقت مضى على إسكات موجة الغضب التي أثارتها الإطاحة بالحكومة المدنية برئاسة أونغ سان سو تشي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».