ولي العهد السعودي يجري عملية جراحية ناجحة

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
TT

ولي العهد السعودي يجري عملية جراحية ناجحة

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)

أجرى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الأربعاء)، عملية جراحية تكللت بالنجاح.
وذكر الديوان الملكي في بيان، أن الأمير محمد بن سلمان أجرى عملية جراحية بالمنظار لاستئصال التهاب الزائدة الدودية صباح هذا اليوم في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، وقد تكللت هذه العملية بالنجاح.
وأضاف البيان أن ولي العهد غادر المستشفى بعد أن من الله عليه بالصحة والعافية.
https://twitter.com/aawsat_News/status/1364672736099000327?s=20



السعودية تحذر من استمرار الانتهاكات الإسرائيلية

السعودية جددت رفضها القاطع لاستمرار جرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية (أ.ف.ب)
السعودية جددت رفضها القاطع لاستمرار جرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية (أ.ف.ب)
TT

السعودية تحذر من استمرار الانتهاكات الإسرائيلية

السعودية جددت رفضها القاطع لاستمرار جرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية (أ.ف.ب)
السعودية جددت رفضها القاطع لاستمرار جرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية (أ.ف.ب)

أعربت السعودية، الأربعاء، عن إدانتها واستنكارها الشديدين، لاستهداف مدرسة الرازي التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في مخيم النصيرات بغزة، واستهداف منطقة العطار في خان يونس، مما أودى بحياة العشرات وإصابة المئات في اعتداءين جديدين لسلسلة متكررة من الانتهاكات لآلة الحرب الإسرائيلية على المدنيين العزّل.

وجددت في بيان لوزارة خارجيتها رفضها القاطع لاستمرار جرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية، مع مطالبتها بالوقف الفوري لإطلاق النار، وضمان حماية المدنيين والمنشآت الإغاثية والعاملين فيها، محمّلة قوات الاحتلال الإسرائيلية كامل المسؤولية جرّاء استمرار خرقها لكل الأعراف والقوانين الدولية والإنسانية.

وشددت السعودية على المسؤولية القانونية والإنسانية والأخلاقية الملقاة على عاتق المجتمع الدولي لتفعيل آليات المحاسبة الدولية، ووضع حد للانتهاكات الإسرائيلية المستمرة للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية.

وحذّرت من أن استمرار الفشل في ذلك لا يعبر عن عجز وضعف مؤسسات المجتمع الدولي فحسب، بل ينذر بتبعات تتعدى هذه الأزمة، وتمس أسس الشرعية الدولية ومصداقيتها، ومدى قدرتنا على حفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي مستقبلاً.