عربي English Türkçe اردو فارسى
pdf
Logo
نسخة اليوم اقرأ النسخة المطبوعة
آخر الأخبار
استمع إلى "إيجاز" اليوم
9:48 دقيقه
أولى

{الشرق الأوسط} في بروانة العراقية.. بعد المجزرة

شاهدة عيان: مسلحون أخذوا 90 من شبابنا بعد تحريرها من «داعش»

منزل محترق في قرية بروانة («الشرق الأوسط»)
منزل محترق في قرية بروانة («الشرق الأوسط»)
TT
TT

{الشرق الأوسط} في بروانة العراقية.. بعد المجزرة

منزل محترق في قرية بروانة («الشرق الأوسط»)
منزل محترق في قرية بروانة («الشرق الأوسط»)

روت البقية الباقية من سكان بروانة لـ«الشرق الأوسط» التي زارت القرية، 40 كلم شمال شرقي بعقوبة مركز محافظة ديالى، مشاهد وقصصا مروعة بعد تحريرها من سيطرة «داعش» الأسبوع الماضي.
وشرحت «أم فاطمة»، 50 سنة، كيف أن أهالي القرية قرروا العودة إلى بروانة بعد تحريرها بالكامل من سيطرة المسلحين، مضيفة أنه «بعد ساعات من وصولنا اقتحمت قوة تستقل سيارات ذات دفع رباعي احتجزت 90 من شباب القرية». وتابعت: «بعد ساعات غادرت هذه القوة القرية وبدأ ذوو المحتجزين، وأنا واحدة منهم، في البحث عن أبنائنا في البساتين التي اقتيدوا إليها لنتفاجأ بجثث 73 شخصا منهم وعليها آثار إطلاقات نارية في الرأس}.
...المزيد

الأكثر قراءة

 
 

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله

مواضيع
كتب