ساعة آبل تنقذ حياة دراج بعد سقوطه في نهر

ساعة آبل تنقذ حياة دراج بعد سقوطه في نهر
TT

ساعة آبل تنقذ حياة دراج بعد سقوطه في نهر

ساعة آبل تنقذ حياة دراج بعد سقوطه في نهر

تم إنقاذ راكب دراجة بعد اتصاله بالطوارئ على رقم «999» من ساعة آبل الخاصة به، بينما كان يتشبث بشجرة في نهر «واي» القاطع في «رتفوردشاير» ببريطانيا، وقد جرفه النهر لمسافة ميل واحد في اتجاه مجرى النهر لكنه تمكن من التشبث بفرع شجرة وتحدث بعدها إلى الطوارئ (المطافئ). وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
وقال قائد محطة المطافئ شون بيلي إن راكب الدراجة «محظوظ» لأنه تمكن من احتفاظه بالإمساك بفرع الشجرة، مضيفاً: «نحن متفاجئون جداً لأنه لم يفقد قبضته». وفي حديث له مع « BBC Hereford و«Worcester، قال إن راكب الدراجة رُصد من قبل المارة الذين كانوا قادرين على إعطاء الطوارئ فكرة عن مكان وجوده. وكان يتحدث إلى فريق مكافحة الحرائق لدينا عبر ساعة «أبل» الخاصة به «بينما كان يتشبث بفرع شجرة، والتي عملت بشكل رائع بالنسبة لنا للوصول إليه في أسرع وقت ممكن».
وأضاف: «حتى مع مساعدة المارة، استغرقنا 20 دقيقة لتحديد مكانه وإنقاذه وإحضاره إلى بر الأمان..
ومن خصائص ساعات «أبل» أن معظمها مقاوم للماء، وتتيح لك إجراء المكالمات وقراءة رسائل البريد الإلكتروني وتتبع لياقتك اليومية وطريقة نومك.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.