النائب الثاني يبحث مع السفير اليوناني المواضيع المشتركة

اطلع على خطط هيئة الأمر بالمعروف

الأمير مقرن بن عبد العزيز لدى استقباله السفير اليوناني بقصر اليمامة في الرياض أمس (واس)
الأمير مقرن بن عبد العزيز لدى استقباله السفير اليوناني بقصر اليمامة في الرياض أمس (واس)
TT

النائب الثاني يبحث مع السفير اليوناني المواضيع المشتركة

الأمير مقرن بن عبد العزيز لدى استقباله السفير اليوناني بقصر اليمامة في الرياض أمس (واس)
الأمير مقرن بن عبد العزيز لدى استقباله السفير اليوناني بقصر اليمامة في الرياض أمس (واس)

أثنى الأمير مقرن بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، على جهود هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وعلى العمل الجاد الذي تسعى به في سبيل خدمة للمجتمع، داعيا الله أن يديم على البلاد أمنها واستقرارها في ظل تمسكها بالعقيدة الإسلامية السمحة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض أمس، الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
واستمع النائب الثاني إلى إيجاز قدمه الرئيس العام للهيئة عن الخطط الحالية والمستقبلية لتطوير جهاز الهيئة وسبل التطوير الإداري والميداني لرجال الهيئة داخل الجهاز ونشاطات الهيئة وما تقدمه من خدمات للمجتمع.
من جهة أخرى، استقبل الأمير مقرن بن عبد العزيز بقصر اليمامة في الرياض أمس، السفير اليوناني لدى السعودية ايوانيس خريستوفيليس، وبحث اللقاء المواضيع ذات الاهتمام المشترك.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.