بعد العرض العسكري... الزعيم الكوري الشمالي يشهد حفلاً ضخماً

بالتزامن مع ذكرى تأسيس الحزب الحاكم

صورة نشرتها وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية للزعيم كيم جونغ أون خلال عرض عسكري ليلي (رويترز)
صورة نشرتها وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية للزعيم كيم جونغ أون خلال عرض عسكري ليلي (رويترز)
TT

بعد العرض العسكري... الزعيم الكوري الشمالي يشهد حفلاً ضخماً

صورة نشرتها وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية للزعيم كيم جونغ أون خلال عرض عسكري ليلي (رويترز)
صورة نشرتها وكالة الأنباء المركزية في كوريا الشمالية للزعيم كيم جونغ أون خلال عرض عسكري ليلي (رويترز)

حضر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون احتفالاً واسع النطاق أمس (الأحد) في ذكرى مرور 75 على إنشاء حزب العمال الحاكم؛ حيث شاهد عشرات الآلاف من الراقصين والرياضيين والفنانين.
ونشرت صحيفة الحزب، «رودونغ سينمون»، اليوم (الاثنين) صورة لكيم وقد أحاط به كبار مساعديه وهو يلوح للجماهير.

وقالت وكالة الأنباء المركزية الرسمية، إن كيم قوبل بهتافات صاخبة عندما دخل يوم الأحد لحضور حفل الألعاب الجماعية والأداء الفني.
وجاء هذا الحفل بعد يوم من عرض عسكري ليلي غير مسبوق استعرضت فيه كوريا الشمالية مجموعة كبيرة بشكل غير عادي من الأسلحة الجديدة.

ونظم حفل الألعاب الجماعية هذا العام على الرغم من القيود الصارمة المفروضة على الحدود، وإجراءات العزل الصحي المفروضة لمنع تفشي فيروس «كورونا».
ويقول محللون إن ذلك سيكون مدمراً للدولة المعزولة اقتصادياً وسياسياً، والتي لم تعلن بعد أي حالات إصابة مؤكدة بـ«كوفيد- 19».
ولم يكن كيم والوفد الرسمي المرافق له يضعون كمامات في الصورة التي نشرتها صحيفة «رودونغ سينمون» لحفل أمس (الأحد).



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».