15 قتيلاً في هجوم بسيارة مفخخة في شرق أفغانستان

أفغان يحملون جريحة إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت مبنى حكومياً في منطقة غني كيل (أ.ف.ب)
أفغان يحملون جريحة إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت مبنى حكومياً في منطقة غني كيل (أ.ف.ب)
TT

15 قتيلاً في هجوم بسيارة مفخخة في شرق أفغانستان

أفغان يحملون جريحة إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت مبنى حكومياً في منطقة غني كيل (أ.ف.ب)
أفغان يحملون جريحة إثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت مبنى حكومياً في منطقة غني كيل (أ.ف.ب)

قتل 15 شخصاً على الأقل وأصيب أكثر من 30 في هجوم بسيارة مفخخة استهدف مقراً حكومياً في شرق أفغانستان اليوم (السبت)، حسبما أفاد مسؤولون.
ووقع الانفجار في مبنى إداري يضم أيضاً مرافق عسكرية في منطقة غني كيل في ولاية ننغرهار، على ما أفاد المتحدث باسم الحاكم عطا الله خوغياني.
وأضاف أن «السيارة المفخخة انفجرت عند مدخل المبنى. وحاول عدة مسلحين دخول المبنى بعد الهجوم؛ لكنهم قُتلوا على أيدي قوات الأمن».
وأكد المتحدث باسم الشرطة الإقليمية فريد خان تفاصيل الهجوم. وأشار إلى أن معظم القتلى من عناصر قوات الأمن الأفغانية؛ لكن حصيلة الضحايا تضم عدة مدنيين أيضاً.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم بعد؛ لكن خان اتهم «طالبان» التي تنشط حركتا «طالبان» في المنطقة، وكذلك يفعل تنظيم «داعش».
وكثفت «طالبان» من هجماتها في أرجاء البلاد، رغم انخراط الحركة الإسلامية في مفاوضات مع مفاوضي الحكومة الأفغانية للتوصل إلى اتفاق سلام في الدوحة.
والثلاثاء، قتل 14 مدنياً بينهم 7 نساء و4 أطفال بانفجار قنبلة في أرجاء ولاية دايكندي في وسط أفغانستان، حسبما أعلنت وزارة الداخلية.



لافروف يتهم الغرب بالسعي إلى وقف إطلاق النار لإعادة تسليح أوكرانيا

وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحافي في أثينا 26 أكتوبر 2020 (رويترز)
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحافي في أثينا 26 أكتوبر 2020 (رويترز)
TT

لافروف يتهم الغرب بالسعي إلى وقف إطلاق النار لإعادة تسليح أوكرانيا

وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحافي في أثينا 26 أكتوبر 2020 (رويترز)
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحافي في أثينا 26 أكتوبر 2020 (رويترز)

اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الدول الغربية، الاثنين، بالسعي إلى تحقيق وقف لإطلاق النار في أوكرانيا بهدف إعادة تسليح كييف بأسلحة متطورة.

وقال لافروف خلال لقائه نظيره المجري بيتر سيارتو، في موسكو، إن الدول الغربية الحليفة لكييف «بدأت الحديث عن وقف لإطلاق النار بوصفه وسيلة لمنح أوكرانيا متنفساً، وإعطاء أنفسهم الفرصة مجدداً لمدّ أوكرانيا بأسلحة حديثة بعيدة المدى. هذا بالطبع ليس السبيل إلى السلام»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.