مدينة روسية تنظم ثامن احتجاج لها ضد «الكرملين»

جانب من المظاهرات في مدينة خاباروفسك أقصى شرق روسيا (رويترز)
جانب من المظاهرات في مدينة خاباروفسك أقصى شرق روسيا (رويترز)
TT

مدينة روسية تنظم ثامن احتجاج لها ضد «الكرملين»

جانب من المظاهرات في مدينة خاباروفسك أقصى شرق روسيا (رويترز)
جانب من المظاهرات في مدينة خاباروفسك أقصى شرق روسيا (رويترز)

تظاهر الآلاف في شوارع مدينة خاباروفسك بأقصى شرق روسيا، اليوم (السبت)، للاحتجاج على طريقة معالجة الرئيس فلاديمير بوتين لأزمة سياسية إقليمية، والاشتباه بتسميمه أشد معارضيه.
وهتف المحتجون: «بوتين احتسِ بعض الشاي»، أثناء سيرهم في الشارع الرئيسي بالمدينة، في إشارة إلى قضية السياسي المعارض أليكسي نافالني الذي أُصيب بإعياء شديد هذا الشهر بعد احتسائه قدحاً من الشاي في مقهى بالمطار، حسبما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء.
ونقل نافالني (44 عاماً) جواً إلى ألمانيا الأسبوع الماضي، بعد انهياره أثناء رحلة إلى موسكو من مدينة تومسك في سيبيريا. ويرقد نافالني حالياً في غيبوبة بمستشفى في برلين.
وبدأ سكان خاباروفسك الواقعة على بعد 6110 كيلومترات شرق موسكو في تنظيم تجمعات أسبوعية بعد اعتقال سيرجي فورجال حاكم المنطقة الذي يحظى بشعبية في التاسع من يوليو (تموز) بسبب اتهامات بالقتل ينفيها.
ويقول أنصاره إن اعتقاله ناجم عن دوافع سياسية. ورفع المحتجون خلال التجمع لافتات تدين «القمع» و«الاستبداد» وطالبوا بالإفراج عن فورجال والسماح بعودته للمدينة.



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.