«فيفو» تطلق سلسلة هواتف «X 50» بتقنية تصوير احترافية

«فيفو» تطلق سلسلة هواتف «X 50» بتقنية تصوير احترافية
TT

«فيفو» تطلق سلسلة هواتف «X 50» بتقنية تصوير احترافية

«فيفو» تطلق سلسلة هواتف «X 50» بتقنية تصوير احترافية

> أطلقت «فيفو» اليوم بشكل رسمي هاتفَي «إكس 50» و«إكس 50 برو»، ضمن سلسلة هواتف «إكس 50» الجديدة كلياً. وانطلاقاً من التزام «فيفو» بالتصاميم والابتكارات المرتكزة على خدمة العملاء، يحتوي الهاتفان على تقنيات احترافية للكاميرات، من شأنها أن تُحدث ثورة في عالم التصوير بالهواتف المحمولة.
وبهذه المناسبة قال جيت زو، رئيس العمليات في شركة «فيفو» لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: «تندرج سلسلة (إكس 50) ضمن الهواتف الذكية المخصصة للتصوير الاحترافي، لمساعدة المستخدمين على تسجيل ومشاركة أهم لحظات حياتهم بسهولة ويسر. ونظراً إلى قدرات التصوير الثابت في الهاتف، والعدسات والمستشعرات الممتازة، ونظام الكاميرا المتقدم، يتيح جهاز (إكس 50) للمستخدمين تصوير كل ما يحبونه بجودة احترافية عالية. وتعد هذه أول سلسلة (إكس) يتم إطلاقها عالمياً، ونحن سعداء بمشاركة مفاهيمنا التكنولوجية والتصميمية المبتكرة مع العملاء».
وبفضل ميزة التثبيت المتطورة في الهاتف، ونمط التصوير الليلي، ونمط «البورتريه»، تتيح سلسلة هواتف «إكس 50» لمستخدميها إمكانية التقاط صور وفيديوهات ثابتة وعالية الجودة، ضمن سيناريوهات واسعة النطاق. وتستلهم سلسلة هواتف «إكس 50» تصميمها من العناصر الطبيعية والجمالية المحيطة التي تسهم في إكمال أنماط الحياة العصرية للمستهلكين. لذا فإن سلسلة الهواتف هذه من «فيفو» تندرج ضمن أفضل منتجات الهواتف الذكية المتوفرة، نظراً إلى قدرات التصوير الاحترافية وتصميمها الفريد وأدائها السلس.
ولتقليل الاهتزازات، تم تجهيز الكاميرا الرئيسية في هاتف «إكس 50 برو» بنظام الكاميرا ذات المحورين، لمساعدة المستخدمين على التقاط صور وفيديوهات واضحة أثناء التحرك، حتى أثناء الليل. تم تصميم هذا النظام وفقاً للجيمبال الاحترافي ذي الحجم الكامل، ويتحرك نظام الجيمبال الصغير والمدمج في هاتف «إكس 50 برو» في الاتجاه المعاكس لحركة الاهتزاز، الأمر الذي يزيد ثبات الكاميرا الرئيسية. ويعمل هذا النظام أيضاً على توسيع زاوية الدوران، ومجال منع الاهتزاز، مقارنة مع طرق التثبيت الشائعة حالياً، ما يوفر صوراً فائقة الوضوح.


مقالات ذات صلة

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

الاقتصاد وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

قبل أكثر من مائة عام، بدأت رحلة السعودية ذات المناخ الصحراوي والجاف مع تحلية المياه بآلة «الكنداسة» على شواطئ جدة (غرب المملكة).

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد مستثمر يقف أمام شاشة تعرض معلومات سوق الأسهم السعودية «تداول» في الرياض (رويترز)

قطاعا البنوك والطاقة يعززان السوق السعودية... ومؤشرها إلى مزيد من الارتفاع

أسهمت النتائج المالية الإيجابية والأرباح التي حققها قطاع البنوك وشركات عاملة بقطاع الطاقة في صعود مؤشر الأسهم السعودية وتحقيقه مكاسب مجزية.

محمد المطيري (الرياض)
عالم الاعمال المائدة المستديرة في الرياض (تصوير: مشعل القدير)

مائدة مستديرة في الرياض تشدد على ضرورة «بناء أنظمة طاقة نظيفة ومرنة»

شدد مختصون بالطاقة النظيفة على ضرورة تنويع مصادر الإمداد وتعزيز قدرات التصنيع المحلية لضمان أمن الطاقة على المدى الطويل وتقليل نقاط الضعف.

فتح الرحمن يوسف (الرياض) فتح الرحمن يوسف (الرياض)
الاقتصاد عدد من المسؤولين خلال الاجتماع الوزاري المُنعقد في عُمان (واس)

منظومة الطيران السعودية تحقق نسبة امتثال تبلغ 94.4 % بمؤشر تطبيق معايير الأمن

أكد رئيس «الهيئة العامة للطيران المدني السعودي»، عبد العزيز الدعيلج، أن السعودية حريصة على التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات الأمنية.

«الشرق الأوسط» (مسقط)
الاقتصاد تتولى الهيئة الملكية لمدينة الرياض تنفيذ عدد من المشاريع الضخمة بالعاصمة السعودية (الهيئة)

«بارسونز» الأميركية تفوز بعقد قيمته 53 مليون دولار لبرنامج الطرق في الرياض

فازت شركة «بارسونز» الأميركية بعقد لإدارة تطوير شبكة الطرق بالرياض، في وقت تستعد العاصمة السعودية لاستضافة «إكسبو 2030» وكأس العالم لكرة القدم 2034.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.