الإمارات واليونان تؤكدان رفضهما أي تهديد لاستقرار شرق المتوسط

وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)
وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)
TT

الإمارات واليونان تؤكدان رفضهما أي تهديد لاستقرار شرق المتوسط

وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)
وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس (وام)

أكدت دولة الإمارات واليونان اليوم (الأربعاء)، رفضهما أي إجراءات تهدد الاستقرار في شرق البحر المتوسط، مشددتين على أهمية احترام أحكام وقواعد القانون الدولي.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان ونظيره اليوناني نيكوس دندياس، بحثا فيه العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وتطورات الأوضاع بمنطقة شرق البحر المتوسط، وسبل تعزيز الأمن والاستقرار بها.
وأكد الشيخ عبد الله بن زايد، أهمية اتفاق تعيين الحدود البحرية بين مصر واليونان الصديقة «في تحقيق الاستقرار بمنطقة شرق البحر المتوسط».
وشدد على عمق علاقات الصداقة بين دولة الإمارات واليونان، وما تشهده مجالات التعاون المشترك من نمو وتطور مستمرين في ظل دعم ورعاية من قيادتي البلدين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».