بومبيو: حاربت على حدود ألمانيا الشرقية عندما كنت شاباً

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)
TT

بومبيو: حاربت على حدود ألمانيا الشرقية عندما كنت شاباً

وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (أ.ب)

قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، أمس (الخميس)، إنه حارب على حدود ألمانيا الشرقية، وجاء تصريحه أثناء الدفاع عن خطط الولايات المتحدة لسحب ما يقرب من 12 ألف جندي من ألمانيا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وكان وزير الخارجية يخضع لاستجواب بشأن سحب الجنود من أعضاء مجلس الشيوخ في لجنة العلاقات الخارجية. وقال: «هذا أمر شخصي بالنسبة لي. لقد حاربت على حدود ألمانيا الشرقية عندما كنت جندياً شاباً متمركزاً هناك».
وسارع مستخدمو «تويتر» للإشارة إلى أنه لم يكن هناك أي قتال على الحدود التي كانت تفصل بين ألمانيا الشرقية والغربية سابقاً.
وكان بومبيو يرد على اتهام وجهته عضو مجلس الشيوخ الديمقراطية جين شاهين بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب تنبذ حليفتها التاريخية ألمانيا دبلوماسياً بسحب جزئي للقوات. وأشارت إلى أن «وحدتك ستعود إلى الولايات المتحدة».
وقال بومبيو «عندما كنت هناك كان ينتشر أكثر من 100 ألف جندي... والآن لم تعد ألمانيا دولة خط مواجهة».
وخدم بومبيو قرب الحدود الألمانية الداخلية في ثمانينات القرن الماضي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».